الصفحه ٢٣٧ : » البَرْبَطُ كجعفر شيء من ملاهي العجم يشبه صدر البط ،
__________________
(١) هو أبو زهير
ثابت بن سفيان
الصفحه ٣٣٩ : عليه وآله فِي السَّنَةِ الْخَامِسَةِ غَطَفَانَ فَخَافَ
الْجَمْعَانِ بَعْضُهُمْ بَعْضاً فَصَلَّى رَسُولُ
الصفحه ١٥٠ :
بها الإمام موسى بن جعفر عليه السلام والإمام محمد الجواد عليه السلام واشتهرت بعد
ذلك باسم الكاظمين.
الصفحه ٣٥٦ : الحق. قيل : وإن من شيعة محمد صلى الله عليه وآله إبراهيم
كما قال ( أَنَّا حَمَلْنا
ذُرِّيَّتَهُمْ ) أي
الصفحه ١١٤ :
أشرافهم ، لأن عدنان ذروة ولد اسماعيل ، ومضر ذروة نزار بن معد بن عدنان ،
وخندف ذروة مضر ، ومدركة
الصفحه ٦ : محمد ( أَنَّا أَرْسَلْنَا
الشَّياطِينَ عَلَى الْكافِرِينَ ) أي خلينا بينهم وبين الشياطين إذا وسوسوا
الصفحه ٣٢ : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
عَجِبْتُ لِمَنْ يَعْلَمُ أَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ كَيْفَ يَفْرَحُ عَجِبْتُ لِمَنْ
الصفحه ٢٩٩ :
كتاب ولا سنة ، وإنما سميت بدعة لأن قائلها ابتدعها هو نفسه ، والبِدَعُ بالكسر والفتح جمع بِدْعَة
الصفحه ٥١ : حركتها على الياء. وقال محمد : أصلها
بَئِسٌ ثم كسر الباء
لكسرة الهمزة فصار
بِئِسٌ ثم حذفت الكسرة
لثقلها
الصفحه ٩٥ : أَرْضٍ فِيهَا اسْمُ مُحَمَّدٍ إِلَّا تَقَدَّسَتْ ».
والتَّقْدِيسُ : التطهير. والْقُدْسُ
: الطهر ، اسم
الصفحه ١٥٥ : « مُهُورُ نِسَاءِ آلِ
مُحَمَّدِ اثْنَا عَشَرَ أُوقِيَّةً وَنَشٌ ».
أي نصف أوقية ،
لأن النَّشَ بالفتح
الصفحه ٢٨٥ : أَخْبَارَهَا ، فَلَمَّا وُلِدَ عِيسَى عليه السلام مُنِعُوا مِنْ
ثَلَاثَ سَمَاوَاتٍ ، فَلَمَّا وُلِدَ مُحَمَّدُ
الصفحه ٣١٦ : إِلَّا
كَذَبَ وَمَا جَمَعَهُ كَمَا أَنْزَلَهُ اللهِ إِلَّا عَلِيُّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَالْأَئِمَّةِ
مِنْ
الصفحه ١٤٢ :
سَنَةٍ ، ثُمَّ أَوْحَى إِلَيْهِ أَنْ طِرْ فَطَارَ ثَلَاثِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ أُخْرَى ، ثُمَّ أَوْحَى
الصفحه ٢٢١ : مراتب العلم الشرعي ثلاثة : فَرْضُ عين ، وفَرْضُ
كفاية ، وسُنَّةٌ.
فالأول ما لا
يتأدى الواجب إلا به