الصفحه ٢٦٩ : الأصل بإظهار التضعيف. وقَطَّ السعر بالسين المهملة
يَقِطُّ بالكسر قَطّاً : غلا وارتفع.
الصفحه ٢٧٧ : كُلِ وَرْطَةٍ ».
وهي بالتحريك :
الهلاك. ومنه « وقع في وَرْطَة » والأصل في الورطة : الهوة العميقة من
الصفحه ٢٩١ : قذفته من بطنها. واللَّفْظُ واحد
الأَلْفَاظ ، وهو في
الأصل مصدر
( لمظ )
فِي الْحَدِيثِ
« الْإِيمَانُ
الصفحه ٢٩٧ :
يتابع كل أحد على رأيه ، والهاء للمبالغة ، ويقال فيه إِمَّعٌ أيضا ، وهمزته أصلية. ومنه الْخَبَرُ « كُنَّ
الصفحه ٢٩٩ : الذي يلقى تحت الرحل والجمع البَرَاذِعُ. هذا في الأصل وفي عرف زماننا هي للحمار ما يركب عليه
بمنزلة السرج
الصفحه ٣٠٣ : ، والأصل في ذلك أنه كان في الجاهلية إذا حل له
مال على غيره وطالبه به يقول له الغريم زدني في الأجل حتى أزيدك
الصفحه ٣٠٧ : ، وَمِنْبَرِي عَلَى تُرْعَةٍ مِنْ تُرَعِ الْجَنَّةِ » (٢).
التُّرْعَة بالضم الباب الصغير ، وهي في الأصل الروضة
الصفحه ٣١٠ : أصلها. والجَدْعُ
: قطع الأنف والأذن
والشفة واليد ، تقول جَدَعْتُهُ
فهو أَجْدَعُ والأنثى جَدْعَا
الصفحه ٣٢٤ : يضرب لمتحمل المشقة ليصل إلى الراحة ، وأصله أن القوم يسيرون ليلا
فيحمدون عاقبة ذلك إذا أصبحوا
الصفحه ٣٢٧ : اليد ومدها ، وأصله من الذِّرَاع وهو الساعد. والذِّرَاعُ
من المرفق إلى أطراف
الأصابع. والذِّرَاعُ ست
الصفحه ٣٣٧ : فأبوا قبولها ، فأمر جبرئيل فقلع الطور
من أصله ورَفَعَهُ فوقهم وقال لهم موسى : إن قبلتم وإلا ألقي عليكم
الصفحه ٣٥٤ : الحديث ، وهي في الأصل التقوية
والإعانة ، وفي الشرع استحقاق الشريك الحصة المبيعة في شركة ، واشتقاقها على
الصفحه ٣٦٤ : ، والأصل
في الْمُضَارَعَةِ المشابهة.
وَعَنْ رَسُولِ
اللهِ صلى الله عليه وآله أَنَّهُ قَالَ : الضَّرِيعُ
الصفحه ٣٦٧ : ) [ ٩ / ٩٣ ] أي ختم عليها فلم توفق للخير. والطَّبْعُ بالسكون الختم ، وبالتحريك العيب ، وأصله الدنس والوسخ
الصفحه ٣٧٥ : السلام والفَزَعُ : الذعر ، وهو في الأصل مصدر. قال الجوهري : وربما جمع
على