الصفحه ٩٦ : بفتح القاف وقيل بكسرها. وقيل أصله قزي
بالزاي نسبة إلى القز : ضرب من الإبريسم ، فأبدلت سينا. ودرهم
الصفحه ٩٨ : ذكر المقاييس بعد الرأي من قبيل ذكر الخاص بعد العام لشدة الاهتمام ،
والأصل في الْقِيَاسِ التقدير ، يقال
الصفحه ١٠٤ : المقيدة فإنه لنفي ما دل عليه التقييد ـ كذا قدره
العلامة الحلي. وقال الجوهري : أصله ليس
بالكسر فسكنت
الصفحه ١١٨ : لَيْلَةً.
وتَنَفَّسْتُ عنه تَنْفِيساً : أي رفهت ، يقال نَفَّسَ
الله عنه كربته أي
فرجها ، والأصل في
الصفحه ١٢٤ : على إشباع الكسرة لتصير ياء كمطفل
ومطافل ومطافيل. وقد اختلف في أصل هذه اللفظة : فبعضهم يجعله من الهمزة
الصفحه ١٣٣ :
بالفتح أكثر من الضم
والكسر المخرج وموضع الحاجة ، وأصله من الْحَشِ
البستان لأنهم كانوا
كثيرا ما يتغوطون في
الصفحه ١٣٤ : ، وهي الدبر ، فكني بها عن الأدبار كما يكنى بِالْحُشُوشِ عن مواضع الغائط. والْمَحَشَّةِ في الأصل : لأسفل
الصفحه ١٣٥ : حَاشِيَةٍ وهي الجانب ، والمراد جانب الفرج وطرفه ، والمطهرة بفتح
الميم وكسرها قيل والفتح أصح موضوعة في الأصل
الصفحه ١٥٤ : ، يقال نَجِشَ الرجل نَجْشاً من باب قتل ، والاسم النَّجْشُ
، والفاعل نَاجِشٌ ونَجَّاشٌ مبالغة ، قيل والأصل
الصفحه ١٦٥ : الْحَقُ ) [ ١٢ / ٥١ ] أي وضح وظهر وتبين. وعن الأزهري أصله من حَصْحَصَةُ البعير بثفناته في الأرض ، وذلك إذا
الصفحه ١٦٧ : الصغير ، وكل ثلمة خَصَاصَةٌ ، وأصل الْخَصَاصِ
الخلل والفرج ، ومنه «
خَصَاصُ الأصابع » وهي الفرج التي
الصفحه ١٦٩ : أصل إليه
، من قولهم خَلَصَ فلان إلى كذا : أي وصل إليه. ومنه قَوْلُهُ « لَمْ
يَجِدِ الْمَاءَ وَلَمْ
الصفحه ١٧٢ : . وتَرَاصَ القوم في الصف : أي تلاصقوا وتَرَاصَّوْا في الصفوف حتى لا تكون بينكم فُرَجٌ ، والأصل في ذلك رَصُ
الصفحه ١٨٥ : مِنْ مَنْهَلٍ إِلَى مَنْهَلٍ ».
أي رافعة لها
في السير الشديد. قال في الصحاح : وأصل النَّصِ
أقصى الشي
الصفحه ١٩٦ : : وجعلها لِلتَّبْعِيضِ أولى من القول بزيادتها ، لأن الأصل عدم الزيادة ولا
يلزم من الزيادة في موضع ثبوتها في