الصفحه ٢٧٢ : والتعريف كنوح لسكون وسطه. وكل شيء لصق بشيء فقد لَاطَ به يَلُوطُ
لَوْطاً ويَلِيطُ لَيْطاً ، وأصل اللَّوْطِ
الصفحه ٢٩٨ : ، وهو أن يبلغ بالذبح النخاع وهو الخيط
الأبيض الذي يجري في الرقبة ، هذا أصله ثم كثر حتى استعمل في كل
الصفحه ٣٩٦ : حَدِيثِ
عَلِيٍّ عليه السلام « لَقَدْ أُغْرِقَ فِي النَّزْعِ ».
أي بالغ في
الأمر وانتهى فيه ، وأصله من
الصفحه ١٢ : تقوم في الجاهلية ثمانية أيام. وقال الأصمعي : ذو المجاز ماء
من أصل كبكب ، وهو لهذيل ، وهو خلف عرفة
الصفحه ١٣ : ».
وَأَصْلُ الْجَائِزَةِ أَنَّ قَطَنَ بْنَ عَبْدِ عَوْفٍ مِنْ بَنِي هِلَالٍ
وَلِيَ فَارِسَ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ
الصفحه ١٧ : » بالتشديد : ما انضم إلى الدار من مرافقتها. وكل ناحية حَيِّزٌ ، وأصله الواو. وهذا في حَيِّزِكَ
: أي في ناحيتك
الصفحه ٣٢ : ويدخرونهما. وأصل الكَنْزِ : المال المدفون لعاقبة ما ثم اتسع فيه ، فيقال لكل
قينة يتخذها الإنسان كَنْزٌ ، ومنه
الصفحه ٤٦ : أَنَاسِيّ جمع إِنْسَانٍ
، فيكون الياء بدلا من
النون ، لأن الأصل أَنَاسِين
بالنون مثل سراحين جمع
سرحان ، فلما
الصفحه ٤٩ : ج ١ ص ١١٠.
(٢) هو من بني قرن
بن ردمان بن ناجية بن مراد ، وأصله من اليمن ، وكان يسكن القفار والرمال ، وأدرك
الصفحه ٦١ : ، وقيل رأى ، وأصل أَحَسَ أبصر ثم نقل ، وعن
الصفحه ٦٥ : للشمس بالفارسية وأسان كأنه أصل الشيء ومكانه ،
وقيل معناه كل سهلا لأن معنى خر كل وأسان سهل.
(٢) في
الصفحه ٧١ : الْأَئِمَّةِ عليه السلام « لَمْ تُدَنِّسْكُمُ الْجَاهِلِيَّةُ الْجَهْلَاءُ ».
أصل الدَّنَسِ الوسخ ، يقال
الصفحه ٧٣ : :
شرف قدره ، والجمع رُؤَسَاءُ مثل شريف وشرفاء. ورَأْسُ
المال : أصله. والرَّئِيسُ : الشجاع والداهية
الصفحه ٧٦ : ».
أي سووه بالأرض
ولا تجعلوه مسنما مرتفعا. وأصل الرَّمْسِ
الستر. قال في المجمع
: ويقال لما يحشى على
الصفحه ٨١ : ».
ومنه يقال فلان
ضَرِسٌ وضَرِيسٌ ، وفلان ضِرْسٌ
من الْأَضْرَاسِ : أي داهية وهو في الأصل أحد الأسنان