الصفحه ١١٠ : ، ويقال
أصله فضة إلا أن الأرض أفسدته. والنِّحَاسُ
بالكسر : الأصل ، ومنه
« فلان كريم النِّحَاسِ » أي الأصل
الصفحه ٤١ : وغمزاتهم الإنسان وطمعهم فيه. قوله
: هَمَّازٍ [ ٦٨ / ١١
] أي عياب. وأصل الْهَمْزِ : الغمز والوقيعة في الناس
الصفحه ٤٨ :
الشيطان ، وجنود العقل تكمل عند الأربعين ويبدو أصله عند البلوغ ، وأما سائر جنود
الشيطان تكون قد سبقت إلى
الصفحه ٥١ : نافعا لا يهمز. قال
الكسائي : أصلها بَئِيسٍ على فعيل ثم خففت الهمزة فاجتمعت ياءان فحذفوا إحداهما
وألقوا
الصفحه ٦٣ : وستين في الإسلام (١). قيل يجوز أن يكون من الْحِسِ
فتكون النون زائدة ،
ويجوز أن تكون من الحسن فتكون أصلية
الصفحه ٧٠ : حسنة. وأصل الدِّرَاسَةِ الرياضة والتعهد للشيء ، ودَرَسْتُ العلم من باب قتل. ودَرَسَ
المنزل : عفا
الصفحه ٩١ : السعة ، وقيل منقول إلى العربية وأصله رومي.
( فرس )
فِي الْحَدِيثِ
« اتَّقُوا فِرَاسَةَ الْمُؤْمِنِ
الصفحه ٩٢ : لا يشك فيه. و « الْفَرَسُ » واحد الخيل ، والجمع أَفْرَاسٌ
الذكر والأنثى في ذلك
سواء ، وأصلها التأنيث
الصفحه ١٠٩ : ولا يصح إلا على إشباع الكسرة لتصير ياء كطفل
ومطافيل. وقد اختلف في أصل هذه اللفظة : فبعضهم يجعله من
الصفحه ١٢٩ : المصباح : وأصله الفساد ، من
قولهم أَرَّشْتُ بين القوم تَأْرِيشاً : أي أفسدت ثم استعمل في نقصان الأعيان
الصفحه ١٤٤ : ) [ ٧ / ١٠ ] هو جمع مَعْيَشَةٍ على وزن مفعلة وهو ما
يُعَاشُ به من النبات
وغيره من الحيوان ، والياء أصلية
الصفحه ١٧٤ :
بِالسِّوَاكِ ».
أي يدلك أسنانه
وينقيها به. وقيل : هو أن يستاك من سفل إلى علو ، وأصل الشَّوْصِ
الصفحه ١٨٠ :
الْقِصَاصُ
بالكسر اسم للاستيفاء
والمجازاة قبل الجناية من قتل أو قطع أو ضرب أو جرح ، وأصله اقتفا
الصفحه ٢٢٢ : ، وذلك لأن طلب الحلال أصل الورع وأساس التقوى.
( فضض )
قوله تعالى : ( وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ
الصفحه ٢٥٦ : ، والأصل سواط فقلبت لكسرة ما قبلها
، وتجمع على الأصل أَسْوَاط كثوب وأثواب وثياب
وَفِي حَدِيثِ
فاطمة عليها