الصفحه ١٤ : الشيئين. ومنه « الحِجَازُ » بالكسر أعني مكة والمدينة والطائف ومخاليفها ، كأنها
حَجَزَتْ بين نجد وتهامة
الصفحه ٢٥ : : ( وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ
الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ ) [ ١٢ / ٣٠ ] قال
الصفحه ٤٢ :
البصرة ، ويقال الأهواز سبع كور لكل كورة منها اسم مشهور ، ويجمعهن الأهواز
والكورة بالضم المدينة
الصفحه ٧٧ : وسكون ثانيه وفتح الخاء ، ويقال بالتحريك
مدينة قديمة من نواحي خراسان كبيرة واسعة ، وهي بين نيسابور ومرو
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) نهج البلاغة ج ١
ص ٤٤.
(٢) قال في معجم
البلدان ج ٣ ص ٣٠٨ : شاس بالسين المهملة طريق بين المدينة وخيبر
الصفحه ٨١ :
والإفريقية ثلاث مدن ، وسماها اليونان طرابليطة ، وذلك بلغتهم أيضا ثلاث مدن ،
وتسمى أيضا مدينة إياس.
الصفحه ٨٩ : معروفة بالمدينة غسل منها النبي
صلى
الصفحه ١٣٤ : وضيفان.
وَفِي حَدِيثِ
عُثْمَانَ « أَنَّهُ دُفِنَ فِي حَشِ كَوْكَبٍ ».
وهو بستان
بظاهر المدينة خارج
الصفحه ٢٤٩ : الأقربون ، وسكون الهاء أفصح من
فتحها ، وهو جمع لا واحد له من لفظه ، قال تعالى : ( وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٥٩ : عليه وآله بِالْبَيْتِ سَبْعَةَ أَشْوَاطٍ ».
و « الشَّوْطُ » اسم حائط من بساتين المدينة.
( شيط
الصفحه ٣١٦ : جَمَعَ الْقُرْآنَ فِي
الْمَدِينَةِ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وآله بِمَدَّةٍ
قَدْرُهَا
الصفحه ٣٤٨ :
إِلَى أَبِيهِ بِالْمَدِينَةِ حَتَّى دُفِنَ بِالْبَقِيعِ. رُوِيَ أَنَّ
الصَّادِقَ عليه السلام
الصفحه ٣٦٣ : مضاجعهم ومصارعهم ولا تنفع الإقامة في المدينة.
وَفِي
الْحَدِيثِ « عَجِّلُوا مَوْتَاكُمْ إِلَى
الصفحه ٣٨٢ : » بفتح القاف وضم النون وقد تكسر وتفتح بطن من يهود
المدينة ، ومنه سوق قَيْنُقَاع
أضيف السوق إليهم. ومنه
الصفحه ٣٨٦ :
كُرَاعٌ
و « كُرَاعُ الغميم » بالغين المعجمة وزان كريم : واد بينه وبين
المدينة نحو من مائة وسبعين