الصفحه ٢٤ : يفوتونه وإن أمهلهم. قوله : لِيُعْجِزَهُ [ ٣٥ / ٤٤
] أي ليسبقه ويفوته. قوله تعالى : ( مُعاجِزِينَ ) [ ٢٢
الصفحه ٣٠١ : بالمدينة لقوم من خزرج (١). و « بُضَاعَة » اسم رجل أو امرأة ، وأهل اللغة يفتحون الباء
ويكسرونها ، والمحفوظ
الصفحه ٢١٥ :
وعَرَضَ الرجلُ : إذا أتى الْعَرُوضَ
، وهي مكة والمدينة
وما حولهما ، ويقال مكة والمدينة (١). ومنه
الصفحه ١٣٢ :
الْجَيْشِ
» (١).
هي بالفتح
فالسكون واد بين مكة والمدينة ، يُقَالُ انْقَطَعَ فِيهِ عَقْدُ
الصفحه ٣٤٦ : . و « سَلْع » بفتح المهملة وسكون جبل معروف بالمدينة (١). و « السِّلْعَةُ » بكسر السين أيضا زيادة في الجسد
الصفحه ٣٧٥ : » (١).
و « الفُرْع » وزان قفل من أعمال المدينة ، والصفراء وأعمالها من
الفرع ، وكانت ديار عاد (٢). و « فِرْعَوْن » على
الصفحه ٣٩٩ : الخطاب لخيل المسلمين ، وهو من
أودية الحجاز يدفع سيله إلى المدينة ، يسلكه العرب إلى مكة منه ، وحمى النقيع
الصفحه ٥٦ : .
__________________
(١) عدد في معجم
البلدان ج ١ ص ٥٢٧ عدة أمكنة تعرف باسم بيسان فقال : مدينة بالأردن بالغور الشامي
وهي بين
الصفحه ٨٦ : التَّعْرِيسُ بِاللَّيْلِ » (٣).
والْمُعَرَّسُ : فرسخ من المدينة بقرب مسجد الشجرة بإزائه مما يلي
القبلة ـ ذكره
الصفحه ١٧٥ : المهملتين موضع قريب من المدينة ، وواد بديار باهلةَ. وفي بعض النسخ « من
الأعراض » جمع عرض بإعجام الضاد وضم
الصفحه ٢١٦ :
ونحوه ،
__________________
(١) الأعراض هي قرى
بين الحجاز واليمن والسراة ، وقال الأصمعي أعراض المدينة
الصفحه ٢٨٩ : عُمَرَ أَنْزَلَهُ
الْمَدِينَةَ فَوُلْدُهُ إِلَى الْيَوْمِ يُؤَذِّنُونَ فِي مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ.
قال
الصفحه ٣١٧ : إلى أن الإجماع المراعى هو إجماع أهل المدينة دون غيرهم ، وذهب الباقون
إلى أن الإجماع حجة في كل عصر ولا
الصفحه ٣٣٩ : ، وقيل هي اسم شجرة بذلك الموضع ، وقيل
اسم جبل قريب من المدينة فيه بقع حمر وسود وبيض (٢). ويقال للواهي
الصفحه ٥ : « إِنَّ الْإِسْلَامَ لَيَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا ».
قال في