الصفحه ٦٠ : ضرب ، ثم أطلق على الموضع ، والجمع حُبُوسٌ كفلس وفلوس.
وَفِي
الدُّعَاءِ « أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الصفحه ٦١ : ، وقيل رأى ، وأصل أَحَسَ أبصر ثم نقل ، وعن
الصفحه ٦٤ :
المهملة وإسكان التحتانية تمر ينزع نواه ويدق مع أقط ويعجنان بالسمن ثم يدلك باليد
حتى يبقى كالثريد ، وربما
الصفحه ٦٨ : ثم ارتدوا فقتلوا [ يوم النجير ] وعليهم
تقول النائحة :
يا عين ابكي للملوك الأربعة (٤)
( خيس
الصفحه ٧٨ : « الْإِمَامُ
عَارِفٌ بِالسِّيَاسَةِ ».
وفِيهِ « ثُمَّ
فَوَّضَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله أَمْرَ
الصفحه ٧٩ : مِنْ هَذَا ، حَتَّى إِذَا كَانَتْ سَبْعَةُ أَطْبَاقٍ
أَلْبَسَهَا لِبَاساً مِنْ نَارٍ ، فَمِنْ ثَمَّ
الصفحه ٨١ : الشام (٢).
( طرس )
الطِّرْسُ
بالكسر الصحيفة أو
التي محيت ثم كتبت ـ قاله في القاموس
الصفحه ٩٠ : صاحبها في الإثم ثم في النار ، فهي فعول للمبالغة.
وَفِيهِ « الْيَمِينُ
الْغَمُوسُ هِيَ الَّتِي
الصفحه ٩٢ : : دق عنقها ، وأصل الفرس هذا ثم كثر حتى صير لكل قتل
فرسا ، وبه سمي أبو
فِرَاس بن حمدان أخو
سيف
الصفحه ١٠٢ : وَهُمْ مُهْتَدُونَ ) [ ٦ / ٨٢ ]. قال الشيخ علي بن إبراهيم رحمهالله : فمن كان مؤمنا ثم دخل في المعاصي
الصفحه ١٢٦ :
يَبَساً ) [ ٢٠ / ٧٧ ] الْيَبَسُ
بالتحريك : المكان
يكون رطبا ثم يَيْبَسُ. والْيُبْسُ
بالضم مصدر قولك
الصفحه ١٢٩ : المصباح : وأصله الفساد ، من
قولهم أَرَّشْتُ بين القوم تَأْرِيشاً : أي أفسدت ثم استعمل في نقصان الأعيان
الصفحه ١٣٣ : ) هذا الجبل باسم ( حبشي ) بالضم ثم السكون
والشين معجمة والياء مشددة ، وقال في المعجم : بينه وبين مكة ستة
الصفحه ١٣٧ : ظاهر البشرة ، ثم أطلق الْخَمْشَ على الأثر ، وجمع على خُمُوشٍ
كفلس وفلوس.
وَفِي
الْخَبَرِ سُئِلَ
الصفحه ١٤٧ :
، والأكثر أنه على وجه الحد في الزنا ، وكان ذلك في أول الإسلام ثم نسخ بآية الجلد.
قوله : ( أَوْ يَجْعَلَ