الصفحه ٢٥٥ :
الْحَدِيثِ « بَنَى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله مَسْجِدَهُ بِالسَّمِيطِ ، ثُمَّ زِيدَ فِيهِ فَبَنَاهُ
الصفحه ٢٧٨ : » بالتحريك لأنه اسم. ثم قال : وكل موضع صلح فيه بين فهو وسط ـ يعني
بسكون السين ـ وإن لم يصلح فيه بين فهو
الصفحه ٢٨٧ : من عكاظ. قالوا
: كانت العرب تقيم بسوق عكاظ شهر شوال ثم تنتقل إلى سوق مجنة فتقيم فيه عشرين يوما
من ذي
الصفحه ٣١٥ : المشرفة (١). ومنه حَدِيثُ آدَمَ عليه السلام « ثُمَّ انْتَهَى
إِلَى جَمْعٍ فَجَمَعَ فِيهَا مَا بَيْنَ
الصفحه ٣٣٣ : ) [ ٦ / ١٤٦ ] قال الجوهري : وهو شاذ لأن المصادر من
فَعَلَ يَفْعِلُ يكون بالفتح. قوله : ( ثُمَ ارْجِعِ
الصفحه ٣٥٦ : عَلَيْهِمْ ،
وَإِذَا ذَكَرْتُمْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ.
قَالُوا : يَا
الصفحه ٣٦٨ : إِلَى الْمَعِدَةِ فَتَعْمَلُ بِهِ حَتَّى يَلِينَ ثُمَّ يَصْفُوَ
فَتَأْخُذُ الطَّبِيعَةُ صَفْوَهُ وَمَا
الصفحه ٤٠١ :
سميت بذلك لأن الرسول لما قال : هَلْ بَلَّغْتُ؟ وقالوا : نَعَم ، طَفِقَ
يقول « اللهم اشْهَدْ » ثم
الصفحه ١٤ : وبالزاي : معقد الإزار
ثم قيل للإزار حُجْزَة للمجاورة ، والجمع حُجَز مثل غرفة وغرف ، وقد استعير الأخذ
الصفحه ٢٢ : ماؤه. وقال بعضهم
: لبن يغلي حتى يثخن ثم ينشف حتى يميل طبعه إلى الحموضة ، والجمع شَوَارِيز. و « شِيرَاز
الصفحه ٢٨ : عدو إن حضر أو سبع أو مدافعة هامة ، ثم لينبش
الأرض إذا كانت صلبة لئلا يرتد إليه البول.
( عوز
الصفحه ٣٢ : ويدخرونهما. وأصل الكَنْزِ : المال المدفون لعاقبة ما ثم اتسع فيه ، فيقال لكل
قينة يتخذها الإنسان كَنْزٌ ، ومنه
الصفحه ٤٥ : صيره نكرة أو إضافة تقول « مضى الْأَمْسُ المبارك » و « مضى أَمْسُنَا » و « كل غد صائر أَمْساً ». ثم قال
الصفحه ٥٣ :
المطحون بالسمن أو الزيت ثم يؤكل ولا يطبخ ـ كذا قاله الجوهري. وعن ابن السكيت بَسَسْتُ السويق أو الدقيق
الصفحه ٥٥ : نَفْتِنُهُ عَنْ دِينِهِ وَنَتَمَكَّنُ مِنْهُ
ثُمَّ يَفْزَعُ إِلَى الِاسْتِغْفَارِ وَالتَّوْبَةِ فَلَا نَحْنُ