الصفحه ١١٢ : عليه السلام ( وَادْخُلِي جَنَّتِي ) ، فَمَا شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنِ اسْتِلَالِ
رُوحِهِ
الصفحه ١٨٧ : وَلَيْلَةً » (١).
وقد روي خلاف
ذلك في كثير من الأخبار ، ومن ثم اختلف أقوال الفقهاء فمنهم من جوز النَّقْصَ
الصفحه ٢٨٦ : اللهُ امرأً سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا فَأَدَّاهَا
كَمَا سَمِعَهَا فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ لَيْسَ
الصفحه ٣٢٢ :
الْفَقِيهِ سُئِلَ الصَّادِقُ عليه السلام عَنْ قَوْلِ اللهِ تَعَالَى لِمُوسَى ( فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ
الصفحه ٣٧ :
ومن كلام
الفقهاء : والمضطربة ترجع إلى التَّمْيِيزِ ـ يعني في معرفة الحيض من غيره ، واشترطوا له
الصفحه ٥٨ : الصفات
لا ينبغي مجالسته ولا مخالطته ، فكيف من كان موصوفا بأضدادها كأكثر أبناء زماننا ،
فطوبى لمن وفقه
الصفحه ٦٦ : القسمة والظاهر
منها عند فقهاء الإمامية أن تقسم ستة أقسام ثلاثة للرسول صلى الله عليه وآله في
حياته وبعده
الصفحه ٧٢ : السلام أخاه مجرى نفسه ، فصنع ما صنع. والرَّأْسُ
عند الفقهاء يقال
لمعان : « الأول » ـ يقال لكرة الرأس التي
الصفحه ١٠٩ : باقي
الفقهاء وقالوا معنى كونهم نَجَساً أنهم لا يغتسلون من الجنابة ولا يجتنبون النَّجَاسَاتِ ، أو كناية
الصفحه ١٦٣ : .
( امص )
فِي الْفَقِيهِ
« لَا بَأْسَ بِأَكْلِ الْآمِصِ ».
الْآمِصُ
والْآمِيصُ طعام يتخذ من
لحم عجل
الصفحه ١٨٨ : اللطف عنهم ، كما صرح بذلك الصدوق في الفقيه من أن الهلال
قد يستتر عن الناس عقوبة لهم في عيد شهر رمضان وفي
الصفحه ٢١٤ : المضي فيه. ومنه اعتراضات الفقهاء ، لأنها تمنع من التمسك بالدليل.
وَفِي
الدُّعَاءِ « تَعَرَّضَ لَكَ فِي
الصفحه ٢٢٤ : أَصْحَابِ الصَّادِقِ
عليه السلام وَخَاصَّتِهِ وَبِطَانَتِهِ وَثِقَاتِهِ الْفُقَهَاءِ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٢٨٥ : يَوْمَ الْقِيَامَةِ
فَقِيهاً عَالِماً » (١).
قال بعض
الأفاضل : الْحِفْظُ بالكسر فالسكون مصدر قولك
الصفحه ٣٠٤ : بالتفرق ما كان بالأبدان كما ذهب إليه معظم الفقهاء ، وقيل إنه
بالأقوال ، وليس بالمعتمد. والمبايعة