الصفحه ٢٧٢ :
واثقاً
بأنك على بينة من ربك ، وبصيرة من أمرك ، قادماً على الله ، مستبشراً ببيعك الذي بايعتَه به
الصفحه ٤٧٦ :
الفصل الحادي عشر : الإمام الهادي عليهالسلام يطلق منشور الغدير والزيارة الجامعة
منشور الغدير في فضائل
الصفحه ٣٦٦ : عن ثمن ما باع من المتاع والخُرْثي «
الأثاث » فأقر لهم بست مائة ألف قد أودعها الكرخيُّ الناسَ ببغداد
الصفحه ٢٥٨ :
يقول
ابن تيمية : إن القصة كاذبة ،
ولو صحت فلا فضيلة فيها تُميز الإمام الهادي عليهالسلام
! وهذا من
الصفحه ٢٦٩ :
وكم
من أمرٍ صدَّك عن إمضاء عزمك فيه التُّقى ، واتبع غيرك في نيله الهوى ، فظنَّ الجاهلون أنك عجزت
الصفحه ٢٥٧ : بحكاية منقطعة الإسناد في كتاب قد عرف بكثرة الكذب مع أنه ليس فيها الفضيلة إلا ما يوجد في كثير من عامة
الصفحه ١٢١ : العلاء الهمداني ، وموسى بن عبد الرحمن المسروقي ، ومحمد بن عبيد المحاربي ، وفضالة بن الفضيل التميمي . روى
الصفحه ٢٥٦ :
من آحاد العامة ، فإن
صاحب ألف درهم ، إذا قال أعطوا هذا دراهم كثيرة احتمل عشرة وعشرين ، ونحو ذلك
الصفحه ٣١٨ :
إبراهيم التيمي نكث ، ثم تزلف الى المتوكل وطلب منه أن يدعوله ، لأن دعاء الإمام العادل مستجاب !
ثم
نجح
الصفحه ٩٠ :
قال
المسعودي في إثبات الوصية «
١ / ٢٣٢ »
: « وكتب بُرَيْحَة العباسي صاحب الصلاة بالحرمين الى
الصفحه ٢١ : وبركاته . ثم غُسِّلَ الواثق وصُلِّيَ
عليه ودفن ، ثم صاروا من فورهم إلى دار العامة ولم يكن لُقَّبَ المتوكل
الصفحه ١٠٥ : لست أدري ما كتب إلي حتى ورد عليَّ رسولٌ حملني من مصر مقيداً ، وضَرَبَ على كل ما أملك « صادره »
! وكنت
الصفحه ٤٣٥ : كتب إليه يستأذنه في الحج : فأذن له ، وبعث إليه بثوب فقال أحمد بن إسحاق : نعى إلي نفسي ، فانصرف من الحج
الصفحه ٣٠١ : عليُّ بن محمد العسكري عليهالسلام
. وذكر أبو محمد الفضل بن شاذان في بعض كتبه أن من الكذابين المشهورين
الصفحه ٣٤٥ : ومعه عشرة أتراك ، وهو في مجلس أنسه ، بعد مضي هزيع من الليل ، فصاح الفتح : ويلكم هذا سيدكم وابن سيدكم