الصفحه ٢٨٠ :
من الفضائل ما جاء في
علي ! وقال النيسابوري : لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأحاديث الحسان ، ما ورد
الصفحه ٢١٩ : يجدوا ، فعمدوا إلى رجل قد حاربه فأطروه ، كياداً منهم لعلي ! فأشار بهذا إلى ما اختلقوه لمعاوية من الفضائل
الصفحه ٣٣٠ : : ثلاثة لم أرَ قطُّ ولا سمعتُ أحب َّإليهم
من الكتب والعلوم : الجاحظ ، والفتح بن خاقان ، وإسماعيل بن إسحاق
الصفحه ٣٤٨ : يضاهي المتوكل في اللباس والفرش . ونقل حنين بن إسحاق لبختيشوع بن جبرائيل كتباً كثيرة من كتب جالينوس إلى
الصفحه ١٦٧ : من زيارته وخُرِّبَ وبقيَ صحراء . وكان المتوكل معروفاً بالتعصب فتألم المسلمون من ذلك ، وكتب أهل بغداد
الصفحه ٣٥٤ : نحو من ثلاثين ألفاً من الناس فأخبرني حامد بن العباس أنه كتب عن عثمان بن أبي شيبة . وجلس أبوبكر بن أبي
الصفحه ١٢٣ : تاريخ الخلفاء للسيوطي /
٣٧٤
: « فتألم المسلمون من ذلك ، وكتب أهل بغداد شتمه على الحيطان والمساجد ، وهجاه
الصفحه ٢٥٩ : فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام
قامت عقيدة المتوكل والنواصب على ركنين
: بُغْضَ عَليٍّ وأهل البيت
الصفحه ١٤٤ : حصاراً شديداً فثبتوا له خلف السور ، وقتل منهم وقتلوا منه ، ورجع خائباً ، وعاث في العراق ، وقتل من قتل
الصفحه ١٦٣ : ، فلعله لم يضبط لفظ الحديث ، وما كان النبي صلى الله عليه وسلم من حبه وبث فضيلة الحسنين ليجعل كل من أحبهما
الصفحه ٣٦٢ : السباع والأيايل وغير ذلك ، فلما فرغ من ذلك كله كتب إليه الوليد يستحثه فسرح الهدايا حتى بلغ أوائلها ببيهق
الصفحه ١٨ : ، ثم أشار إليه أن يقعد فقعد ، فلما فرغ من نظره في الكتب التفت إليه كالمتهدد له فقال : ما جاء بك ؟ قال
الصفحه ١٨٥ : بعدها ، وله منه إجازة . وسمع منه الدعاء الذي كتب به إلى أهل قم ، وروى حديث ابن بغا لما توجه إلى قم
الصفحه ٤٣٣ : الزمان عليهالسلام
وهو شيخ القميين ووافدهم .
وله كتب ، منها كتاب علل الصلاة ، كبير
، ومسائل الرجال لأبي
الصفحه ٤٣ : ، وشجعهم وأغدق عليهم ، وقمع العلماء المنزهين وأهملهم !
من جهة أخرى ، قامت حركة العباسيين
والحسنيين على