الصفحه ٩ : وقال به » !
دلالة
فرض الإقامة الجبرية على الإمام عليهالسلام ؟
يعطينا النص المتقدم أضواءً كافية على
الصفحه ١٠ : » .
وهذا كاف في توثيقه ، كما قال الميرزا
جواد التبريزي « تنقيح مباني العروة
: ٧ / ٢٦٢ » .
وأبوعبد الله
الصفحه ٢٣ : ابن الزيات . فقلت : متى جعلت فداك ؟ قال : بعد خروجك بستة أيام » . « الكافي : ١ / ٤٩٨ »
.
وقد كتبنا
الصفحه ٧١ : !
وهذه لجاجةٌ منه لأنه يعرف أن الإمام عليهالسلام من العترة الذين
طهرهم الله تعالى ! روى
في الكافي
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
وتنذر له :
روى
في الكافي « ١ / ٤٩٩ » :
« عن إبراهيم بن محمد الطاهري قال : مرض المتوكل من
الصفحه ٩١ : المعتز بأيام . أنظر : الكامل لابن
الأثير : ٧ / ٥٦ ، تاريخ الطبري : ٩ / ٣٨٨
.
وورد
خبر قتله في الكافي
الصفحه ١٠٥ : ، وقد أرسل اليه ينبهه الى الإستعداد لغضب المتوكل !
ففي
الكافي « ١ / ٥٠٠ » عن النوفلي قال :
« قال لي
الصفحه ١٢٩ : .
ففي
الكافي « ١ / ٥٢٥ » :
« خرج نهيٌ عن زيارة مقابر قريش « الكاظمين »
والحاير « كربلا »
فلما كان بعد
الصفحه ١٣٠ : كان مريضاً فأمر أن يرسلوا له شخصاً يزور الحسين عليهالسلام
ويدعو له .
ففي
الكافي « ٤ / ٥٦٨ » :
« عن
الصفحه ٢٢٥ : شر خلقي . حقَّ القولُ مني لأسرِّنَّهُ بمحمد ابنه ، وخليفته من بعده ووارث علمه » . « الكافي : ١ / ٥٢٧
الصفحه ٢٨٢ :
: « هذا وليكم من بعدي ، فإن أطعتموه رشدتم » . « الكافي : ١ / ١٥٣ »
. وقوله صلىاللهعليهوآله
لبريدة
الصفحه ٢٨٥ : ، والمستحل له » . «
الكافي : ١ / ٢٩٣ » .
الصفحه ٢٩٢ : له في الدين » .
وقال
عليهالسلام
« الكافي : ٨ / ٢٤ »
: « وكل نعيم دون الجنة محقور ، وكل بلاء دون
الصفحه ٣٢٢ : بطشوا بابن الزيات !
قال
خيران الأسباطي « الكافي : ١ / ٤٩٨ » :
« قدمت على أبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ٣٢٨ : الإمام الجواد عليهالسلام دعا على عمر الرخجي
، ففي الكافي « ١ / ٤٩٧ » :
« محمد بن سنان قال : دخلت على أبي