الصفحه ٢٣٠ : في الكتاب
في الأصول ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : مَا
يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِم مُّحْدَثٍ
الصفحه ٢٩٥ :
الحلم
، وأصولَ الكرم ، وقادةَ الأمم ، وأولياءَ النعم ، وعناصرَ الأبرار ، ودعائمَ الأخيار ، وساسةَ
الصفحه ٦٨ : الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
. « التوبة
الصفحه ٩٦ : وبينات ، إن قصدنا لإيراد ذلك خرجنا عن الغرض فيما نَحَوْنَاه » . راجع الكافي : ١ / ٤٩٨
.
وقال
راوي
الصفحه ٢٣٧ : عليهالسلام
أسأله عن الجسم والصورة فكتب : سبحان من ليس كمثله شئ ، لا جسمٌ ولا صورة » . «
الكافي : ١ / ١٠٢
الصفحه ٢٣٨ : البصير » . «
الكافي : ١ / ١٠٢ » .
وفي
الكافي « ١ / ١٠٥ » :
« عن محمد بن الفرج الرخجي قال : كتبت إلى أبي
الصفحه ٢٨١ : الكافي «
١ / ٢٨١ »
: « فقال أمير المؤمنين : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، لقد سمعت جبرئيل يقول للنبي : يا
الصفحه ٢٨٦ :
. « النساء : ٦٨ ـ ٦٩ »
. وجهاد علي عليهالسلام
بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
كافٍ لتفضيله على كافة
الصفحه ٥٣ : الأصول ، فوجد الحديث
عنده عن شيخ غير أبي سعيد ، عن ابن أبي زائدة ، وقد أخطأ في نقله ، فجعله على الصواب
الصفحه ٥٥ : »
: « ورأيت من أصحابنا من تكلم في الأصول بما لا يصلح ، وانتدب للتصنيف ثلاثة : أبوعبد الله بن حامد ، وصاحبه
الصفحه ٢١٩ : كتابه المعتمد في الأصول ، بإسناده الى صالح بن أحمد بن حنبل قال : قلت لأبي إن قوماً ينسبوننا الى توالي
الصفحه ٣٠٤ : ، ومعدنَ الرسالة ، وخزانَ العلم ، ومنتهى الحلم ، وأصولَ الكرم ، وقادةَ
الأمم وأولياءَ النعم ، وعناصرَ
الصفحه ٤٢٠ : يجعل ولاية علي والعترة عليهمالسلام
، من أصول الدين .
٤.
خيران الأسباطي :
جعل
السيد الخوئي في رجاله
الصفحه ٤٥٥ : ، وأبا كرين جعفراً الكذاب ، وعايشة . أمهاتهم أمهات أولاد ، وعقبهم أربعة أصول .. الخ
. » .
وفي
عمدة
الصفحه ٦ : المدينة في ذلك اليوم !
روى
في الكافي « ١ / ٣٨١ »
: « عن هارون بن الفضل قال : رأيت أبا الحسن علي بن محمد