الصفحه ١٤٨ : عجل الله
تعالى فرجه ، فالارتباط العاطفي والروحي بالقائد ينمّي في الإنسان شعوره
بالمسؤولية تجاه الرسالة
الصفحه ١٩٤ : ، ويلعن بعضكم بعضاً ، فقيل له : ما في ذلك
الزمان من خير ، فقال الحسين عليهالسلام
: الخير كلّه في ذلك
الصفحه ٥٥ :
ضدّ الظلم والطغاة
مستغلّين المخزون العاطفي العميق لهذا المفهوم وللقائد المنتظر المهدي عجل الله
الصفحه ١٥٦ : وتقتيل ، وما أفرزه هذا الواقع من أجواء نفسية ضاغطة على المؤمنين ،
ساعد على الاستغراق في الذات الذي عزّزه
الصفحه ١٦٤ : الله تعالى : ـ
إنّه لم يكن أحد من آبائي إلا وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، وإنّي أخرج حين
أخرج ولا
الصفحه ١٧٥ :
تعجيل الفرج هل هو ممكن؟
منطقياً لابدَّ من إثبات إمكان تعجيل
الفرج أوّلاً قبل الشروع في البحث حول
الصفحه ١٦٢ : يستحبّ
للمؤمنين أن يدعوا به كلّ يوم بعد صلاة الفجر يُجدَّدُ العهد للمهدي f
: ـ اللّهم إنّي أجدّد له في
الصفحه ١٣٣ : الرابع توقيعه الأخير سنة ٣٢٩ هـ وهو : ـ بسم الله الرحمن الرحيم يا
علي بن محمّد السمري أعظم الله أجر
الصفحه ٥١ : بمعنى لا و TOPO ـ : مكان يعني ـ لا مكان ـ أو ـ ليس في مكان ـ ، ووضع الكلمة
عنواناً لكتاب له ، وهو أشهر
الصفحه ١٠٢ : تنفيذ للوعد
الإلهي بأن يمكّن المؤمنين ويستخلفهم في مجتمع لا شرك فيه.
( وَعَدَ اللَّهُ
الَّذِينَ
الصفحه ٨١ : والمربِّي للبشر.
والحوار السماوي بين الله والملائكة كما
ساقه القرآن الكريم في مواطن عديدة حول استخلاف آدم
الصفحه ١٦٠ :
ولا يهدف محجمه دم ،
فقال : كلاّ ، والذي نفسي بيده لو استقامت لأحد عفواً لاستقامت لرسول الله
الصفحه ١٣٩ : ء الغيبة حفّت المهدي عناية إلهية خاصّة لتضمن له
التكامل ( تكامل ما بعد العصمة ) ـ أي ذلك الكمال الذي يؤهّله
الصفحه ٩٤ :
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ * فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ
كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ
الصفحه ١٠٠ : أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ
فِيهَا خَالِدُونَ )
[ البقرة ].
فمرحلة الحضانة تؤسّس لمنهج المسيرة كما
يجب أن