الصفحه ٥ :
مقدّمة
المركز
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد
لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على خاتم
الصفحه ٩٧ :
العداء بين إبليس
والإنسان
في هذه المرحلة أعلن الشيطان عداءه
للإنسان ورفض السجود له وتعذّر
الصفحه ١٧٤ :
وتنجلي مع قيامهم عهود الظلام والانحراف
التي أغرقت الأرض طويلاً في ليل حالك بهيم.
وعرفنا أنّه
الصفحه ٢٠٥ : الله جماجمها وذابت في إمامها شوقاً وولاء ، فأثابتها السماء
على إخلاصها بـ ـ الفرج المبكر ـ ولسان حالها
الصفحه ٥٠ : في بهاء سماوي
قال الله أصبر يا محمّد لأنّي لأجلك أريد أن أخلق العالم ، وجمعاً غفيراً من
الخلائق التي
الصفحه ١٨٩ :
محلّه في بحوث
العقائد في مبحث : القضاء والقدر ، ومسألة البداء ، ودور الدعاء في تغيير المصير
الصفحه ١١٨ :
( يَا قَوْمِ ادْخُلُوا
الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا
الصفحه ١٤٠ : التحصيلية خاصّة إذا كان هذا التحصيل
بتسديد من الله كما هو الحال في الغيبة حيث ترعاه العناية الإلهية لمعاصرة
الصفحه ١٨٧ : في الأذن له
بإظهار أمره وكشف ستره ، فصبّرني على ذلك حتّى لا أحبّ تعجيل ما أخّرت ، ولا تأخير
ما عجّلت
الصفحه ٢٠٣ : إلى ثقافة
إسلامية معمّقة ، ـ إنّ الله تعالى علم أنّه يكون في آخر الزمان أقوام متعمّقون
فأنزل الله
الصفحه ٢٩ : مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا
إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )
[ البقرة ].
النموذج الثاني لهذا الوعي
الصفحه ٤٧ : الفقراء.
ويحرّرهم من الظلم والجور ، وتكرم
دماؤهم في عينيه.
فليعش طويلاً ، وليعط له ذهب سبأ ، وليصلّ
الصفحه ٦٨ : عجل الله تعالى فرجه في مزامير داود عليهالسلام ، ومن ذلك بشارة
عيسى عليهالسلام
بالنبي محمّد
الصفحه ٨٦ :
قاعدة التغيير
الداخلي ، ( إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ
حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا
الصفحه ٢٨ :
والممتدّ إلى نهايات
المسيرة ، ( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا
كَلِمَةً طَيِّبَةً