الصفحه ١٦٣ :
العقائدية للانتظار
يستطيع أن يمتلك حينئذ مسلكاً عملياً في الحياة عبر نهج خاص؛ لأنّ الذي عرف قيادته
الصفحه ١٩٧ :
الأَمَةُ لسيّدها ـ.
كما جاء في الروايات في وصفهم : ـ رجال
مؤمنون عرفوا الله حقّ معرفة ـ ، ـ خير فوارس
الصفحه ١٨٣ : السفينة في أمواج البحر حتّى لا
ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب الإيمان في قلبه وأيّده بروح منه
الصفحه ١٧٣ : للأحداث والوقائع؛ بل هو صيرورة خاضعة للسنن والقوانين.
( سُنَّةَ اللَّهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
الصفحه ١٨٨ :
تنسنا ذكره وانتظاره ، والإيمان به ، وقوّة اليقين في ظهوره ، والدعاء له ،
والصّلاة عليه حتّى لا يقنطنا
الصفحه ١٦٥ : من الحيرة والضياع في غياب
الإمام فـ ـ من أصبح من هذه الأُمّة لا إمام له من الله عزّ وجلّ أصبح تائهاً
الصفحه ١٤١ : في تحقيق الغرض النهائي للمسيرة البشرية وقيام
حضارة الخلاص وظهور المجتمع الرشيد ، ( وَعَدَ اللَّهُ
الصفحه ١٤٦ : الله تعالى
فرجه فمهمّته عليهالسلام
تحتاج إلى موالين يمتازون بمستوى رفيع من الإيمان والجهاد والفناء في
الصفحه ١١٦ : ، كما تجلّت في سيرته عليهالسلام روح التضحية في
سبيل العقيدة حين تعرّض لمحاولة الإحراق فأنجاه الله
الصفحه ١٣٨ : هؤلاء الجبارة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
: ـ يقوم القائم وليس لأحد في عنقه عهد ولا عقد ولا بيعة
الصفحه ١٥٠ :
الإنسان إلى السعادة الحقّة.
وأنّ النظام الاعتباري الذي يخضع له
الإنسان في حياته الاجتماعية من خلال
الصفحه ١٥٧ :
المجتمع المعصوم الذي تعيش البشرية في ظلّه العدل الكامل بقيادة الإمام المهدي عجل
الله تعالى.
بهذا المعنى
الصفحه ١٧٨ : ينتظر ، وأنت العالم غير المعلّم بالوقت الذي
فيه صلاح أمر وليك في الإذن له بإظهار أمره ، وكشف ستره
الصفحه ١٦٧ : الباقية من خطّ الأوصياء ، ( بَقِيَّتُ
اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ)
[ هود ]. عن زرارة عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٩٣ : يعتبر توافرها في أي شخص مؤهّلاً
إيّاه للحكم في الناس ، وهذه الخصائص التي هي عبارة عن العلم بالقانون