الصفحه ٥٠ : لأولاده ؟ وهو الذي وصف بالفقر والحاجة (١) ؟ ومتى عاش الإمام عليّ عليهالسلام في بيت أبي طالب حتّى ينفق
الصفحه ٥٣ : علينا أهل البيت ؟ فقال : لا ذا ولا ذاك ولكنها
هدية ، فقلت : هبلتك الهبول ، أعن دين الله أتيتني لتخدعني
الصفحه ٥٦ : لعدم توفّر المال لديه ، فأراد عقيل أن
يعطيه من بيت مال المسلمين ، فرفض الإمام عليهالسلام ، وكانا
الصفحه ٥٧ : ؟! فردّ عليه أمير
المؤمنين عليهالسلام : أتأمرني أن أفتح بيت مال المسلمين فأعطيك أموالهم وقد توكّلوا على
الصفحه ٦٥ : : « ... نجم أهل بيت النبوّة
في زمانه ، الشريف حسباً ونسباً ، والجليل همّة قولاً وفعلاً وسلفاً وخلفاً
الصفحه ٦٧ : حسن المذهب ، مقدّماً في أهل بيته ، بعيداً ممّا يعاب عليه مثله ،
وقد روى الحديث وأكثر الرواية عن جعفر
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في الناس : إلّا تدعون لي صاحبي ما شأنكم وشأنه ، فوالله ما منكم رجل إلّا على باب بيته ظلمة إلّا باب
الصفحه ١١٢ : تلوميني فإنّا لا نخرج إليه ثوباً وتنكره إلّا وبعث به إلى بيت مال الله فأُلقي
فيه !!! » (١).
وقد بحثت عن
الصفحه ١٣٣ : الرحمن ابن عقيل بن أبي طالب ورحمة الله وبركاته ، سلاماً
يرجيه البيت الذي أنت فيه أضأت ، والنور الذي فيه
الصفحه ١٣٦ : الحسين عليهالسلام أمور أهل البيت ، بل جميع بني هاشم قاطبة بيدها ، وخطبها ومكالماتها مع يزيد وابن زياد
الصفحه ١٤٠ : عقيل بقوله : « واختلفوا في عدد المقتولين من أهل البيت عليهمالسلام ... أنّهم كانوا سبعة وعشرين ، تسعة
الصفحه ١٤٤ :
ماذا فعلتم وأنتم آخر الأمم
بأهل بيتي وقد أضحوا بحضرتكم
منهم أُسارى وقتلى
الصفحه ١٥٤ :
_______________________
(١) قيل : كبس بيت
صغير ، وقيل : غار في الجبال. (ابن منظور : لسان ٦ / ١٩٠ ، الزبيدي : تاج ٤ / ٢٢٩
الصفحه ١٦١ : البيت على القاطع المنتهك للمحارم ، والله لتنتهين عن الذين تريدون ، أو لينزلـن الله بكم في
قطيعتنـا بعض
الصفحه ١٦٤ : : أما والله لو كان أبو طالب حيّاً لعلم أنّي أحقّ بما قال
:
كذبتم وبيت الله نبزي محمّداً