الصفحه ٦٩ : تربّو في بيت واحد !
ثمّ ما ذنب الإمام عليهالسلام مع عقيل ، فإذا كان جعفر قد أذنب ، فلماذا يضرب الإمام
الصفحه ٢٢٤ : إلى تكفير أبيه ، ومحبّته وولائه لآل العبّاس عندما حاول تبرئة جدّهم العبّاس
من ذلك.
٤ ـ رواية ابن أبي
الصفحه ١٢ : الإسلام السيّد آية الله العظمى أبو القاسم الخوئي تغمّده الله برحمته الواسعة.
وربّما يسأل بعضهم عن منهج
الصفحه ٣٢٩ :
الغرض من ذكر عقيل لهذه الحادثة في مجلس
معاوية ، هو إلفات نظره كي يربّي ابنه يزيد على هكذا منهج من
الصفحه ٥٤ : هذه الرواية وغيرها ، يستفاد
منها أنّ آل عقيل وآل جعفر وآل العبّاس ، هم من آل بيت النبيّ عليهمالسلام
الصفحه ٥٥ :
النجمي بقوله : « ويروى
هذا الحديث عن زيد فسأله المسلمون من أهل بيته ؟ قال : من حرم الصدقة بعده
الصفحه ٣٢٧ : وأبيه.
ومفاد هذه القصّة أنّ الإمام الحسين عليهالسلام حلّ في بيته ضيف ولم يجد ما يقدّمه له ، على الرغم
الصفحه ١٢٢ : المشهورة نذكرها إتماماً للفائدة وللتبرّك ولم نعلق عليها ، قال : (اللّهمّ
إنّي لا أعرف أهل بيت أبرّ ولا أزكى
الصفحه ١٧٠ : لما جاء في مذهب أهل البيت عليهمالسلام ، وهذا ما أشار إليه ابن أبي الحديد بقوله : « إنّ ما يرويه
الصفحه ١٧١ : في بيته هو عقيل فقط.
هذه الأمور برمّتها هي التي جعلت عقيلاً يرث
أباه من دون غيره ، وفي الوقت الذي
الصفحه ٢٧٥ :
بل أتّهم أنّه كان مع معاوية في صفين ، مستدلّين
بحادثة أوهن من بيت العنكبوت ! بأنّه ركبه ديْن وذهب
الصفحه ٢٩٨ : بغياً ، وكان لها بيت تؤتى فيه ... » (١).
الذي يتدبّر الرواية يجد الآتي :
١ ـ صيغة الطلب ، أي : طلب
الصفحه ٢١ : تقسيم بين أولاد أبي طالب ، وإنّما أولاده نشأوا وتربّوا في بيته ، وما قيل هو افتراءات على سيّدنا
أبي طالب
الصفحه ٣٥ :
الملابس ، وكان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يلبس الملحفة الموروسة في بيته (٥).
وقد مدح جعدة بن هبيرة
الصفحه ٤٥ : على حقوقهم ، أفي خلافة رسول
الله ؟ أم في فدك ؟ أم في الهجوم على بيت الزهراء بنت النبيّ