الصفحه ٣٧ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : (ذلك علم لا يضرّ من جهله ولا ينفع من علمه) (١).
وهذا ما ثبت فعلاً مع
الصفحه ٣٨ :
من قريش) ناقلاً عن
ابن الكلبي قوله : « كان في قريش أربعة نفر يتحاكمون إليهم في عقولهم ، ويحكمون
الصفحه ٦٠ :
أدلّة القائلين بغناه
وعدم فقره :
هناك أدلّة تؤيّد غناه وتدحض قضية فقره ، منها
الصفحه ٧١ :
الله جارك من كلّ سوء
، وعاصمك من المكروه على كلّ حال ، إنّي خرجت ـ يا بن أم ـ معتمراً ولقيت عبد
الصفحه ٧٥ :
الاختلاف ، منها
بدلاً (من أبناء الطلقاء) ذكر (أبناء الشائنين) ، وأضاف على قصّة إغارة الضحاك قوله
الصفحه ٨٢ :
هذا عن سند الرواية ، ولم نجد من وقف عندها
سوى العلّامة الأميني الذي أشار إليها بقوله : « وما
الصفحه ٨٣ :
والثاني : موقفه من زواج عمر من أم كلثوم بنت أمير المؤمنين عليهالسلام ـ علماً أنّنا من الرافضين
الصفحه ٨٥ :
وفي مقدّمتها فارق السن بينهما ، فالمعروف
أنّ عمر بن الخطاب خطب أمّها الزهراء عليهاالسلام من
الصفحه ٩٦ :
المدائني بقوله : « قال معاوية يوماً لعقيل بن أبي طالب : هل من حاجة فأقضيها لك
؟ قال : نعم ، جارية عرضت عليّ
الصفحه ٩٨ : فالثوري مطعون فيه كما
سنوضّحه ، وهو من شيوخ البخاري روى عنه ثلاثة أحاديث في العلم والبيوع
والتفسير وقد
الصفحه ١١١ :
أنّ جشم بن سعد بن
زيد مناة من تميم ، وهم بطن من العدنانية (١) ، وذكر البكري أنّ بني جشم بن عامر
الصفحه ١٧٩ : من صاحب لبّ يعقل الأشياء ولا يعرف قوّة
ومنعة المسلمين إلّا يوم الفتح !! ولم يعرفها قبل ذلك من خلال
الصفحه ١٩٦ :
يسوق إليه كلثماً وكلامها
شفاء من الداء المخامر والخبل
فما
الصفحه ٢٠٣ :
من اللذين قال الله
عنهم : (إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ
مُّتَقَابِلِينَ) (١)) قال : ورجلان جالسان على
الصفحه ٢٢٢ :
(غيرهم) فبقيت مبهمة
وغير معروف المقصود منها ، فيا ترى من هم المنصوص عليهم ؟
أمّا عن موقف عمر