الصفحه ٩١ :
أرجح ؛ لأنّ ماء
الفحل يصير مستهلكاً في الرحم ، وإنّما يتولد الولد منها بواسطة ماء الفحل
الصفحه ١٧٠ : ولا يكفّنه لأنّه كافر وحتّى لا يأخذ من تركته حسب زعمهم ، وإمّا إنْ غسّله وكفّنه لأنّه مسلم فله الحقّ
الصفحه ١٧١ :
إخوته ، لابد من
الوقوف عند أولاد أبي طالب ومعرفة وضعهم الاقتصادي على حدّ سواء ، فالمعروف أنّ
الصفحه ١٧٢ :
تركة ؟! أليس هو ذلك
الرجل البائس الفقير الذي لا يستطيع أن يشبع أولاده من كسر الخبز إلّا عندما
الصفحه ١٩٩ :
ورود اسمه في أسباب النزول
ورد اسم عقيل في أسباب نزول بعض الآيات :
منها قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : المساواة من
سالت كلّ دمائه مع من لم تجري منه قطرة في سبيل الإسلام ، فأين العدل ؟!!
فلعلّ المراد بالأربعة
الصفحه ٢١٩ :
موقفه من معارك المسلمين
معركة بدر
روي أنّه اشترك في بدر مع المشركين وأسّر مع
العبّاس
الصفحه ٢٢٥ :
بعض أهله عن ابن عبّاس
قوله : « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال يوم بدر : (من لقي
الصفحه ٢٧٩ : بكنيته وباسمه حدّث بأخبار المتقدّمين الصالحين من السلف ، ولا يبعد منه أن يتناولهم ، وهو شيعي محترق صاحب
الصفحه ٢٨٧ :
وطلب المال من أخيه عليهالسلام ولم يعطه ، فذهب إلى معاوية كي يوفّي دينه ، لا لغرض الزواج
الصفحه ٣١٢ :
نظر معاوية إلى جوابه
قال : إن كنت إنّما جئتنا يا أبا يزيد للدنيا فقد أنلناك منها ما قسم لك ونحن
الصفحه ٣٢١ : في بقية الروايات.
وذكر الطوسي أنّ عقيلاً لم يرض بالكسوة ، فطلب
الإذن من الإمام عليهالسلام بالذهاب
الصفحه ٣٢٩ :
الغرض من ذكر عقيل لهذه الحادثة في مجلس
معاوية ، هو إلفات نظره كي يربّي ابنه يزيد على هكذا منهج من
الصفحه ٣٣٩ :
وبعد ذلك سأل عن رجل
آخر إلى جنب معاوية فقيل له : هذا أبو موسى الأشعري ، وفي ذلك روايات :
منها
الصفحه ٩ : فيه إلى ما يقارب خمسمائة من مشاهير النسّابين من عقيل بن أبي طالب إلى لحظة تأليفه الكتاب (١) ، ولم