الصفحه ٢٦٧ : ! والاثنين على غير صواب ، لعدم اعتبار الروايتين ، وتعارضهما مع المأثور من سنّة النبيّ وآل بيته عليهمالسلام
الصفحه ٢٩٦ : ، عن أحمد بن محمّد
بن الصلت ، حدّثنا أحمد بن القاسم أبو جعفر الأكفاني من
أصل كتابه ، حدّثنا عباد بن
الصفحه ٣٠٧ :
أبي محمّد عبد الله بن أسد بن عمار عن عبد العزيز بن أحمد ، نا عبد الوهاب بن جعفر بن عليّ ، ونقلته من
الصفحه ٣١٠ : ء الأموي لبني هاشم قديم ومعروف ، فما ينتظر من رجل أموي أن ينقل عن شخص هاشمي النسب ، فقد ذكره ابن أبي حاتم
الصفحه ٣٢٤ : عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها ، ما لعلي ولنعيم يفنى ولذة لا تبقى ، نعوذ بالله من سبات العقل
الصفحه ٣٢٦ : كنهار النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله ليس فيهم ، ومررت على عسكرك فإذا أوّل من استقبلني
الصفحه ٣٤٥ :
وفاته
اختلف المؤرّخون فيما بينهم حول تحديد سنة
وفاته ، فمنهم من يذكرها بالسنة ، ومنهم
الصفحه ١٦ : عساكر روايتين
بهذا الخصوص :
الأولى : أسندها إلى ابن سعد قال : « عقيل بن أبي طالب ... كان أسن من جعفر
الصفحه ١٧ : (٥).
وعند النظر والتحقّق من الروايات تتضح أمور
:
١ ـ فيما يخصّ رواية ابن الكلبي ، فهو لم
يوضّح الأسباب
الصفحه ١٩ : بالدليل أنّ عقيلاً هو أكبر أبنائه ، وما قيل إنّ طالب
هو الأكبر هي رواية مفتعلة أريد منها تضليل أبي طالب
الصفحه ٣٣ : على السرخسي أنّه بدّل الكلمة مستعملاً كلمة حكى من دون أن يراجع
سند الرواية أو يسندها ، وإنّما أخذها
الصفحه ٥٨ : لا يرى بأساً في الرجل يكون عنده تيس يطرقه الغنم ويأخذ عليه الجعل » (١). يظهر أنّه يكسب رزقه من فحل
الصفحه ٦٥ : عليهماالسلام قال : (قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما زلت أنا ومن كان قبلي من النبيين والمؤمنين مبتلين
الصفحه ٩٣ : : رواية ابن سعد ، قال : « وكان لعقيل بن أبي طالب من الولد يزيد وبه يكنّى وسعيد وأمّهما أم سعيد بنت عمرو بن
الصفحه ١٠٣ : حديثه عن أهل الشام ، وقال
أحمد بن حنبل : إسماعيل أصلح من بقية ، ولبقية أحاديث مناكير عن الثقات