الصفحه ١٣٩ : أمّهاتهم جملةً وتفصيلاً ، وقد ذكرنا الرواية من دون
معرفة أسماء زوجاته بدقّة ، كم عددهنّ وكيفية زواجه منهنّ
الصفحه ١٤٢ : : إنّها تزوّجت عمرو بن الحسن بن عليّ (٣) عليهمالسلام وأنجبت منه ولداً اسمه محمّد (٤). وهذه أهم المعلومات
الصفحه ١٤٣ : اختلفت الروايات حول الباكية من بناته
على قتلى الطف ، فقيل : أسماء من فعلت ذلك ، حيث خرجت مع جماعة من
الصفحه ١٤٤ :
وَتَرْحَمْنَا
لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (٣).
وقيل : إنّ فاطمة بنت عقيل رثت قتلى الطف ، ومنهم آل عقيل
الصفحه ١٦٢ : إليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليقتلوه ، ثمّ أخرجوهم من بيوتهم ، حتّى ... نزلوا شعب أبي طالب
الصفحه ١٧٤ : ذلك وثّقه الطوسي (٨) ، وذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقال إنّه من محدثي الإمامية
الصفحه ١٧٥ : شيعي أو رافضي حسب زعمهم ، ومن موالي أمير المؤمنين عليهالسلام فلذلك اتهموه بالكذب ، علماً أنّه أصدق من
الصفحه ١٧٨ : العلم (٣). ولم يذكر من هم أهل العلم ؟
ـ وقد أخّر البلاذري إسلامه إلى يوم الفتح (٤) ، وهذا ما رواه ابن
الصفحه ١٩٣ : : ومن الأحاديث التي رواها عقيل قوله : « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أتاه الستة النفر من
الصفحه ٢٠٠ : والحسن والحسين عليهماالسلام (١).
وإذا صحّ نزول الآية في هؤلاء النفر ، هل
كان في صدورهم غلّ ؟!! فهم من
الصفحه ٢٢٨ :
مضرب ، وجعل منها
حلقة وصل بينه وبين الإمام عليّ عليهالسلام ، خشية أن يروي الحديث مرسلاً عن
الصفحه ٢٣٩ : محمّد بن صالح عن عاصم بن عمر بن قتادة عن محمود ابن لبيد قال : حدّثنا عبيد بن أوس مقرن من بني ظفر قال
الصفحه ٢٤٥ : يذكرهم ، ولا نعرف من هم أشياخه ، ولا يسمّيهم صاحب الرواية.
وفي رواية أخرى لم يكن عقيل هو السائل
الصفحه ٢٥٩ : أمرك ، فأمّا إذا أخبرتني بذلك فلا ريب ، قال العبّاس : فأبدلني الله خيراً
من ذلك ، لي الآن عشرون عبداً
الصفحه ٢٦٠ :
هذا شيء فأنفقيه على ولدك ونفسك ، فقال : يا بن أخي من أخبرك بهذا ؟
فقال : أتاني به جبرائيل عليهالسلام