الصفحه ٢٣١ : عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١) بأخذكم الفداء » (٢).
ويسجّل على هذه الرواية بعض الملاحظات :
منها
الصفحه ٢٣٢ :
الحديث جدّاً روينا
من طريقه حديثاً موضوعاً مكذوباً » (١) ، وظهر كذب رواية عكرمة ... ولا يخلو
الصفحه ٢٤١ : : مالك لا تنام يا رسول الله ؟ قال : (سمعت أنين العبّاس من وثاقه) ، فقاموا إليه فأطلقوه فنام رسول الله
الصفحه ٢٥١ : ، وجبرائيل الواسطة بينهما ويعمل بقدرة الله سبحانه ، وإنّ باستطاعته أن يسلك أيّ سبيل بقدرة الله ، من دون مشورة
الصفحه ٢٧٤ : على حقيقة الأمر ، فلم يثبت زواجها من عقيل (٢) !
ثالثاً : رواية
الطوسي : الذي أيّد مشاركة عقيل في
الصفحه ٢٨٢ :
وقد ورد الكتاب في (نهج البلاغة) عن أمير
المؤمنين عليهالسلام قوله : (فسرحت إليه جيشاً كثيفاً من
الصفحه ٢٨٦ :
وهذا القول هو الأظهر
عندي ».
أمّا المدائني فروى : « قال معاوية يوماً
لعقيل بن أبي طالب : هل من
الصفحه ٢٩٣ : موضوعاته ، وبما أنّه متأخّر الوفاة فقد روى الأخبار مقطوعة الأسانيد من دون أن يكمل سلسلة السند.
وذكر
الصفحه ٢٩٤ :
ويظهر من رواية أخرى أكثر صحّة وردت عند ابن
عساكر ، تفيد أنّ معاوية سأل رجل من أهل المدينة من قريش
الصفحه ٣٠٦ : فهو طفل رضيع قتل يوم عاشوراء ، ولا نعرف أنّ مفتعل
الرواية من أين أتى بهذا السند المفترى ؟!
وبخصوص
الصفحه ٣٣٦ : الحسين بن عليّ بن عمر (٣) يقول نحو هذا الحديث وزاد فيه : أنّ معاوية قال لعقيل : أين
ترى عمّك أبا لهب من
الصفحه ٣٤٦ : (١) ، ويبدو أنّه استفاد ذلك من رواية السهيلي سالفة الذكر.
ولم نجد من استطاع أن يحدد عمره إلّا ابن
أبي الحديد
الصفحه ٣٥٢ :
أوّلاً : نسب لعقيل عدّة أزواج مثل فاطمة بنت عتبة ، وعمّة قاضي الموصل ، وجارية من الشام ، وأم سعيد
الصفحه ١٥ : الجانب ، ولم نجدها إلّا في المصدر المذكور ، كما لا نعرف من أين أخذها !
وقيل : يكنّى (أبا عيسى) ، ولم
الصفحه ٢٤ : يقارب ثلاثمائة شيخ ، وقيل : أربع مائة ، وأنّه سمع من ثمانية وثلاثين صحابياً ، وأنّه يقرأ سورة البقرة في