الصفحه ٧٧ :
وقد ورد الكتاب في (نهج البلاغة) عن أمير
المؤمنين قوله : (فسرحت إليه جيشاً كثيفاً من المسلمين
الصفحه ١٠٠ : يحتجّ بقوله عمّن لم يدركه ، وقد يدلّس عمّن
لقيه ويسقط من بينه وبينه ، ولكنه حافظ علامة من بحور العلم
الصفحه ١٠٤ : بروايته (٢).
ومن الجدير ذ|كره أنّ أحمد لم يذكر
زواج عقيل من امرأة بصرية ، وهذا هو محل الخلاف الذي جعلنا
الصفحه ١٠٧ : الحديث (٣) ، وقد اعترض الذهبي على ذلك مشيراً إلى أنّ
الزبير إمام صاحب نسب ثقة قاضي مكة من أوعية
العلم
الصفحه ١١٢ :
عليّ عليهالسلام بالكوفة وهو جالس على برذعة حمار منتثلة قالت : فدخلت على امرأة له من بني تميم
الصفحه ١١٥ :
وعبد الرحمن وحمزة
وعلياً وجعفر الأصغر وعثمان وزينب وفاطمة تزوّجها عليّ بن يزيد ... من بني عبد
الصفحه ١١٧ :
جعفر خرج للمعركة وهو يرتجز :
أنا الغلام الابطحي الطالبي
من معشر في هاشم
الصفحه ١٢٧ : ماتوا على دين النبيّ
وألتقي بسادة نالوا المنى
أولاد مولانا الرسول العربيّ
الصفحه ١٣٧ : فولدت له عبد الله وفيه العقب من ولد عقيل ، والأخرى تزوّجت عبد الرحمن بن عقيل فولدت له سعيداً وعقيلاً
الصفحه ١٥٥ : ، قال : حدّثني الأصمعي عن نافع بن أبي نعيم ، قال :
كان أبو طالب يعطي عليّاً قدحاً من لبن كي يصبّه على
الصفحه ١٦٧ : الضعفاء وعمّال بني أمية ، ومنهم من اختل حاله. فما ظنّك برواياتهم ، بعد أن أنكر أحاديثهم علماء الجرح
الصفحه ١٨٢ :
يلابس ، وقد كان فيهم
المقهورون على الإسلام ، والداخلون على غير بصيرة ، والشكاك كما وقع من فلتات
الصفحه ١٩٥ : الضعفاء ؛ لأنّه يروي المناكير (٥) ، ولم يوصف بالحفظ (٦) ، وقيل : إنّ أبا عوانة أوثق منه (٧) ، وقد اضطرب
الصفحه ٢٠٨ : ضحّوا في سبيل الدعوة ، بحيث جعل من رفقاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الذين وهبهم الله له ، ومن ذلك
الصفحه ٢٢٠ : من دون
سلسلة سند ! فقد نقلها القاضي نعمان ت ٣٦٣ هـ مباشرة عن أمير
المؤمنين عليهالسلام ، وإنّ الوصية