الصفحه ١٦٨ : قيمته مقابل وجود الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ! فليس من حقّ أيّ شخص أن يتصدّى للإفتاء مقابل وجود شخص
الصفحه ١٦٩ : : (وهل ترك لنا عقيل من منزل) ، هذا يعني أنّه ملك دور بني هاشم بعد هجرتهم إلى المدينة
وباعها حتّى منزل
الصفحه ١٨٣ :
فإذا كان الصحابي من سمع حديث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قيل : إنّه روى أحاديث لكنها قليلة
الصفحه ٢٠١ :
والسيّدة عائشة من شيوخه في الحديث (٤) ، ذكره ابن أبي حاتم في المجروحين (٥) ، وكان من محبّي عثمان بن عفان
الصفحه ٢٠٥ :
والمعنى قوّاه بالنصر
من عنده بالمؤمنين الذين ينصرونه على أعدائه (١).
وفي أسباب نزولها عدّة وجوه
الصفحه ٢١١ : راو يضع ما يحلو له من الأسماء ، ولهذا اختلفت من رواية إلى أخرى !
وسند الحديث فمطعون فيه ، تكلّم عنه
الصفحه ٢٢٣ : نافق ، قال : وندم
أبو حذيفة على مقالته فكان يقول : والله ما أنا بآمن من تلك الكلمة التي قلت
يومئذٍ
الصفحه ٢٢٩ : اثنين من المشركين ، ومحاولة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم معرفة عدد جيوش المشركين ، واستشفّ عددهم من
الصفحه ٢٤٣ : عليهالسلام : من قتلت من أشرافهم أنحن فيهم ؟ قال : فقال : أبو جهل ، فقال : الآن
صفا لك الوادي ، قال : وقال له
الصفحه ٢٤٦ :
وفي رواية القاضي نعمان : عن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : (فلمّا انهزم القوم ، وقتل من قتل
الصفحه ٢٤٩ : : (إنّ الله ليلين قلوب رجال حتّى تكون ألين من اللبن ، ويشدد قلوب رجال حتّى تكون أشدّ من الحجارة ، وإنّ
الصفحه ٢٧٧ : تجريحه أو توثيقه ، مكتفياً بالقول : « من
أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام ومن أصحاب الحسن والحسين
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس في القوم ، ومررت بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين
الصفحه ٣٠١ : : « أحمد بن
القاسم بن أبي كعب يكنّى أبا جعفر ، روى عنه التلعكبري سمع منه سنة ٣٢٨ هـ
وما بعدها ، وله منه
الصفحه ٣٠٤ : معاوية قال لعقيل : أين ترى عمّك أبا لهب من النار ؟ فقال له عقيل : إذا دخلتها فهو على يسارك مفترش عمّتك