الصفحه ٦٤ :
أمّا عن علاقته مع
أخواته ، فلم نجد شيئاً من ذلك ، ولم يطرأ لها ذكر
، والحال نفسها مع أخيه جعفر
الصفحه ٨٠ :
بأنّه مقبول من
السادسة (١) ، وفي موضع آخر أشار بأنّه أرسل عن أبي الدرداء ، ونقل عن أبي حاتم عن
الصفحه ٩٥ :
أنّها شخصية واحدة ، وهذا واضح من خلال القاسم المشترك بين تسمياتها
المختلفة ألا وهو ابنها جعفر ، وفي كلّ
الصفحه ٩٧ : وبعدها جمع
غرائره ورجع ، ولم تذكر أنّه رجع ومعه زوجتان تزوّجهما في الشام.
وهذه رواية غير صحيحة من عدّة
الصفحه ١٠٢ :
منه ، يحتجّ به في
الشاميين ، قيل : يحدّث من حفظه ، ولم يحمل معه كتاباً قط ، وقال عبد الله بن أحمد
الصفحه ١٢٠ : المطلب بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) ، وروي أنّ عقيل سافر إلى الشام ، وتزوّج من جارية هناك ، فولدت
الصفحه ١٢٢ : استشهد وله من العمر ثماني
عشرة سنة ، بدليل وجود ابن له استشهد في الطف ! وهو أوّل هاشمي برز
للأعداء يوم
الصفحه ١٢٣ :
فقتل منهم ثلاثة ثمّ قتل (١).
وقد اختلفت الروايات في أرجوزته ، وكذلك في
عدد من قتلهم ، فقد روى
الصفحه ١٣٦ : لعنهما
الله مشهورة مأثورة ... وكانت زوجة عبد الله بن جعفر ، وكان لها منه ولدان
استشهدا في الطف بين يدي
الصفحه ١٣٨ :
العقب (١) ، وهذا ما أشار إليه أبو نصر البخاري بقوله
: « فكلّ عقيلي في الدنيا ليس من ولد محمّد بن
الصفحه ١٤٧ : ء بنت عقيل ، وفي رواية العلوي أنّ أم عبد الله بنت عقيل ، أنجبت أم حبيب من زوجها عمر بن عليّ ، وأنجب من
الصفحه ١٤٨ : ، وا عليّاه ، وا حسيناه ، ثمّ
قالت شعراً » (١).
يظهر من الرواية أنّ زينب كانت في المدينة ،
ولم تخرج
الصفحه ١٥٣ :
أدلّة القائلين بتأخرّ إسلامه
من المعروف أنّ الدعوة الإسلامية ابتدأت
بتلك الثلّة القليلة
الصفحه ١٥٩ : المتوفّي في السنة العاشرة من البعثة (٢).
إذن هناك رواة أسقطوا من السند ، وهذا
يضعفها ، بل يجعلها مرفوضة
الصفحه ١٦٤ : الأولى من الهجرة (٢) ، ولمّا قطعت ساقه في معركة بدر قال : يا رسول الله ألستُ شهيداً ؟ قال : بلى ، قال