الصفحه ٣١٩ : عليهالسلام جلد الوليد في الخمر في عهد عثمان رضياللهعنه فسبّه الوليد ، فقال له عقيل : يا فاسق ما تعلم من أنت
الصفحه ٣٢٧ : الأمانة ، وفي باطنها أنّها درس لنا ولأمثالنا ، لأنّ الحسين عليهالسلام تربية النبوّة ، وعلمه من علم جدّه
الصفحه ٣٣٠ :
تجدر الإشارة إلى أنّنا لم نملْ إلى صحّة
هذه الرواية ونحن من الرافضين لها لوجود كثير من الأدلّة
الصفحه ٧ : بعد : تعود خلفية دراسة موضوع عقيل بن
أبي طالب بين الحقيقة والشبهة إلى السنة الأولى من تعييني في كلية
الصفحه ١٨ :
ولماذا الفارق الزمني
بين كلّ أخ وآخر عشر سنوات ؟ وفي الوقت الذي حدد فيه ترتيبهم الزمني من الأكبر
الصفحه ٢١ :
من هذه الأزمة وذو
الأرحام أحقّ بالرفد وأولى بحمل الكَل في ساعة الجهد ، فانطلق بنا إليه لنعينه على
الصفحه ٢٣ :
منه ! ففي الوقت الذي عدّه ابن حبّان بأنّه حافظ ثبت متقن (٣) ، أشار في موضع آخر إلى أنّه لم يدرك من روى
الصفحه ٤٧ : ، قيل في صحبته نظر ، وعدّ من التابعين (٢) ، أمّا أبوه فقد قتله الإمام عليّ عليهالسلام كافراً (٣).
ومن
الصفحه ٥٧ : تجّاراً مياسير ، فدخلنا على بعضهم فأخذنا
ماله ، فقال : أو سارقاً جئت ؟ فقال عليهالسلام : تسرق من واحد خير
الصفحه ٧٣ : ومن ولده أبو مخنف (٣) ، وذكره الشبستري في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام وجعله من ثقات ومحدّثي
الصفحه ١٠١ : الشيخان بحديثه ، يقال : إنّه رأى مالكاً ولم يسمع منه لما رأى عنده
من الحجاب والفراش ، وهذا ليس من أخلاق
الصفحه ١٠٥ :
الحال ؟! وعند من
ينزل ؟! وهل يسافر وافداً متكسباً أم لسبب آخر ؟ ولابدّ من التساؤل أنّ أسفاره
الصفحه ١٠٩ :
غير الهمز (١).
وإنّ أصل كراهية الأمر ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما زوج فاطمة من
الصفحه ١٢٦ : ميتاً فنزعت سهمي الذي قتله
من جوفه ، فلم أزل أنضنض السهم من جبهته حتّى نزعته وبقى النصل في جبهته
مثبتاً
الصفحه ١٤٠ :
بعض من يرثي حاضري
الطف بقوله :
عين أبكي حمزة وعويل
واندبي الطيّبين آل