الصفحه ٢٩ : عليهالسلام اختاره ؛ لأنّه كان ذكيّاً حاضر الجواب (٧) ! وهذا
_______________________
(١) ابن أبي الحديد
الصفحه ٣٣ : توكيل أمير المؤمنين عليهالسلام لأخيه عقيل في الخصومات ؛ لأنّه ذكيٌّ سريع الجواب ، ودلل على ذكائه وسرعة
الصفحه ٣٩ : ... » (٤) ، يتّضح من ذلك أنّ الخليفة أراد تنبيه عقيل بالكفّ عن ذكر الأنساب السيئة لبعض الناس ؛ لأنّه يذكر مساوئ هؤلا
الصفحه ٤٠ : محمّد بن عقيل قدم على
أبيه وهو بمكّة فقال : « ما أقدمك يا بني ؟ قال : قدمت لأنّ قريش
تفاخرني فأردت أن
الصفحه ٤١ : الجواب ... » (٢).
وكان أنسب قريش وأعلمها بأيامها ، ولكنه كان
مبغضاً إليهم ؛ لأنّه كان يعدّ مساوئهم
الصفحه ٤٥ :
في الجاهلية ؛ لأنّ
عمر أقام عليهم الحد وجلدهم ، فإذا كان البغاء في الجاهلية فلماذا الجلد
الصفحه ٤٨ : ، ومن جملة الأشياء التي دارت بينهما
وجعلت الناس تنفر من عقيل قوله للحقيقة كما هي ؛ لأنّه لم يجامل أحداً
الصفحه ٥٤ : غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّـهِ خُمُسَهُ
وَلِلرَّسُولِ
وَلِذِي الْقُرْبَىٰ..) (٣) ؛ لأنّ مستحق الخمس
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام الأموال ؛ لأنّه عليهالسلام عندما تولّى الخلافة صعد المنبر فخطب بالناس قائلاً : (...
يا معشر
الصفحه ٥٩ : حديثين (٥) ، وقال أحمد بن حنبل : وفي حديث ابن وهب عن ابن
جريج شيء ، وصدقه أبو عوانة ؛ لأنّه يأتي بأشيا
الصفحه ٧٠ : أنّ عقيلاً لم تذكر له
هجرة للمدينة ؛ لأنّ زواجه عليهالسلام فيها ، ثمّ إنّ جعفراً كان مهاجراً في
الصفحه ٧٦ : عزّة ، ولا تفرّقهم عني وحشة ؛
لأنّي محقّ والله مع الحقّ ، ووالله ما أكره الموت على الحقّ ، وما الخير
الصفحه ٨١ : زرعة : لم يسمع منه ، وفي هذا نظر ؛ لأنّه يروي عن عمر كما جزم به البخاري ، ورواه أحمد
والدارقطني من حديث
الصفحه ٨٣ : لهذا الزواج ؛ لأنّه
مفتعل وغير صحيح وقد نوقش وفنّد بكثير من الأدلّة (١) ـ لكن على فرض صحّة هذه الرواية
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنّه لم يدرك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إدراك تمييز ، فكيف بأمير المؤمنين عليهالسلام أن يزوج ابنته