الصفحه ١٧٥ : فجعله ليس بثقة (٣) ، وقد احتجّ عليه لأنّه يغلو في الرفض ، كذّبه البخاري (٤) ، ونقم عليه العقيلي لأنّه
الصفحه ١٩١ :
لأنّه لم يعمل بنصّ
القرآن أم لأنّه سأل عن صلاة أهل السماء ؟!
هذا عن متن الرواية ، أمّا عن سندها
الصفحه ٢٥١ : متناقضة ، ففي رواية سابقة
أنّ عمر أراد أن يضرب أبا حذيفة ؛ لأنّه أراد التعرّض إلى بني هاشم ، وفي هذه
الصفحه ٢٥ : سخّر حياته لخدمة بني العبّاس ، وكرّه سواهم من آل أبي طالب ، فقد نقل عنهم كلّ غريب ، وعذره لأنّ ظروف
الصفحه ١٠٩ : الروايات وصل الأمر حدّ النهي ! قيل : لأنّه من عادات الجاهلية
، ولهذا سنّ غيره (٤).
وهذا أمر مردود
الصفحه ١١٧ :
(١).
يمكن أن يكون هناك مبالغة في كثرة عدد من
قتل ؛ لأنّ الراوي لم يكن وقف عليهم وأحصاهم وذكر أسماءهم
الصفحه ١٥٥ : (٤) ، قيل : أنّه رجل صالح (٥) ، تابعي خيّرٌ (٦) ، لم يوثّقه المحقّق السبزواري (٧). إذن الرواية مرسلة ! لأنّ
الصفحه ١٩٥ : الطعون ، فربما طعن فيه ؛ لأنّه شيعي.
وعبد الملك بن عمير ، فقد كان مدلّساً (٤) ، وذكره أبو نعيم في
الصفحه ٢٠١ : إشكال ! لأنّ الكلبي
مطعون فيه (٣) ، أمّا أبو صالح ذكوان السمّان المدني مولى غطفان ، وكان أبو هريرة
الصفحه ٢١٥ :
تعقيباً مفاده : أنّ
الرواية وهم ؛ لأنّ إسلام عقيل قبل الحديبية ، وهو لم يشهد المواقف التي قبلها
الصفحه ٢٣٣ : العبّاس ، فالأجدر به أن ينقل عن أبيه ؛
لأنّ الموضوع يخصّه !
وعن متن الرواية ، نقول : لا بأس أن يدعو
الصفحه ١٨ : أغلوطاته هي السبب ؟
وربّما هذه الرواية من أغلوطاته ، ولا يصحّ تضعيفه ؛ لأنّها مذهبية.
٢ ـ فيما يخصّ رواية
الصفحه ٢٣ : عليّاً عليهالسلام سمّوا بالشيعة ، وقد عاب الذهبي على الرجل لأنّه شيعي ؟
أمّا عن أصل الحديث ، فقد روي
الصفحه ٢٧ : المتوفّرة ، فنحن لم نجد ما
يشير إلى كرمه مثلاً ، حيث لم يوصف بذلك ؛ لأنّه عاش فقيراً حسبما صوّرته
الروايات
الصفحه ٢٨ : ، لكنّه لم يصحّ ! لأنّ عقيل لم يترك أخيه ويذهب إلى
معاوية حسب زعمهم ، فهذه أكاذيب حيك حولها محادثات دارت