الصفحه ٢٨٦ : أطأها فتلد لي غلاما إذا أغضبته يضرب عنقك بالسيف ، فضحك معاوية وقال : مازحناك يا أبا يزيد ، وأمر فابتيعت
الصفحه ٢٧٦ : أبيك فعشنا معك ما عشت ومتنا
معك إذا مت. فكتب إليه الإمام عليّ عليهالسلام : (أنّ ابن أبي سرح وغيره من
الصفحه ٣٨ : العزّى (٢) ... ، وأبو الجهم ابن حذيفة بن غانم العدوي (٣) ، وكان أبغضهم إليهم عقيل بن أبي طالب ؛
لأنّ
الصفحه ٦١ : ؟ لأنّ هذا يترتب عليه أثر ، وإذا كان مسلماً ، وخرج
إلى بدر كارهاً بدليل وصيّة النبيّ
الصفحه ٦٩ : جعفر ، وإذا ذرّ أيّ منهم بماذا يخدم ذلك عقيلاً ؟
ثمّ إنّ الرواية تتحدّث عن أولاد أبي طالب
وكأنّهم
الصفحه ٧١ : ، فإن
كنت الموت تريد تحمّلت إليك ببني أخيك وولد أبيك فعشنا معك ما عشت ومتنا معك إذا متّ.
فكتب إليه
الصفحه ٧٢ : .
وللحقّ والحقّ يقال : إنّ الرواية ضعيفة من
جهة عبّاس بن هشام ، فهو غير معروف ، وأبوه إذا كان هشام الكلبي
الصفحه ١٥٨ : » (٤). وذكر السمعاني أنّ الأصمعي ليس فيما يروي من الحديث عن الثقات إذا كان دونه ثقة تخليط ، وكان ممّن أكثر
الصفحه ١٧١ : من الورث أم لا ؟ فربما كان الورث كلّه لفاطمة ؛ لأنّها كانت تقيم مع ابنها عقيل في بيت واحد فترك لها
الصفحه ٢٥٤ : المسلمين إلى الارتداد ، إذا رأوا أنفسهم مكلّفين بقتل أحبائهم ... مع إمكان أن يقوم غيرهم بهذا الأمر
الصفحه ٣١٦ : حرفاً ولو كان في ذلك ذهاب نفسي !!! فقال معاوية : إذاً نعفيك من ذلك يا أبا بحر.
وقد بالغ الصحابة في
الصفحه ٣١٨ : والله
إنّا لنرغب بعبد من عبيده عن صحبة أبيك عقبة بن أبي معيط (٣) ـ لأنّه كان علجاً من
الصفحه ٣١٩ : أبا يزيد
؟ فأنشأ يقول :
إنّي امرؤ منّي التكرم شيمة
إذا صاحبي يوماً على الهون
الصفحه ٣٣١ : معاوية ، ومكان السؤال في الكوفة وليس في الشام ، والمسؤول عنه هو الإمام الحسين عليهالسلام.
وإذا صحّت
الصفحه ٩٩ : ء فيه (٦) ، ومن لم يشرب النبيذ هو مبتدع ؛ لأنّ عمر
شربه ، ومن لم يمسح على خفّيه هو صاحب بدعة ؛ لأنّ عمر