الصفحه ١٥٣ : )(١) ، وما فعله الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما عمل وليمة لعشيرته وقومه حضر فيها كثير من بني هاشم ، وقد
الصفحه ١٦١ : ـ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ... » (١).
بعد هذه المحاورة الكلامية ، تيقّن أبو طالب
أنّ قومه مصرّون
الصفحه ١٧٣ : ، فقال رجل من القوم أصلحك الله فأين كان عزّ بني هاشم ، وما كانوا فيه من العدد ؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ : (٩) ، كان ببغداد وحديثه عن الضعفاء ، أو قوم لا يعرفون (١٠) مثل ابن أبي المغيرة ، وأورد ابن عدي مناكيره ، وفي
الصفحه ٢٠٤ : وفيهم نزلت ، قلت : وأيّ غلّ هو ؟ قال : غلّ الجاهلية ، فلمّا أسلموا هؤلاء القوم وأجابوا أخذ أبا بكر
الصفحه ٢٣٨ : من أحسن الناس وجهاً على فرس أبلق ما أراه في القوم ، فقال الأنصاري : أنا أسرته يا رسول الله ، فقال
الصفحه ١٧٠ : ولا يكفّنه لأنّه كافر وحتّى لا يأخذ من تركته حسب زعمهم ، وإمّا إنْ غسّله وكفّنه لأنّه مسلم فله الحقّ
الصفحه ١٧٦ : للقتال ، فقال لهم : (إذا لقيتم العبّاس ابن عبد المطلب لا تقتلونه ، وإذا لقيتم عقيلاً لا تقتلونه) ، فيروى
الصفحه ١٩٠ :
ما الفائدة من ضربه
إذا لم ينته عن فعله ، ولم يقم للصلاة ؟! فالرواية لم توضّح كون المنافق ارتدع
الصفحه ٣٥٤ : : تسعة ، كما أوضحناه في محلّه ، إلّا إذا سلّمنا بمقتل محمّد بن عقيل فسيكون تعدادهم تسعة ، وهذا ما يتناغم
الصفحه ٥١ : للسير والأحداث والمغازي ، وكان ثقة صادقاً (٢) ، صاحب حكايات وأخبار ، يعتبر حديثه إذا روى
عن الثقات
الصفحه ٨٢ : كونه سبّاباً ، وكأنّ
الراوي يريد بذلك أنّه فاق عقيلاً بالسبّ ؛ لأنّه كان ملكة له ، وإن كان يسع
المحوّر
الصفحه ٨٦ : ، وهم من
طينة النبوّة والإمامة.
ثمّ إذا كان الإمام عليهالسلام مقتنعاً بهكذا مصاهرة ، فلماذا يشاور
الصفحه ٢٢٥ : من قبل قريش إلى بدر كان من طريق أن يكون حافزاً لغيرهم من قريش ؛ لأنّ قريشاً إذا نظرت إلى بني هاشم وهم
الصفحه ٢٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومن ولده أبو مخنف (١) ، وهذا وهم ! لأنّ أبوه يحيى وليس مخنف ، وإذا كان الأخير أباه فإنّ لوطاً بلا