الصفحه ٢٣٠ : سبعون رجلاً ، فاستشار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر وعليّاً وعمر ، فقال أبو بكر : يا نبي
الصفحه ٢٣٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ربّه ويطلب منه النصر ، والغريب في صيغة الدعاء هذه أنّه
الصفحه ٢٣٤ : الفداء » فاعتبر الفدية عمل غير حسن من جانب المسلمين لذلك
عوقبوا بمثلها ، فكسرت رباعية النبيّ
الصفحه ٢٥٥ : صورة واحدة ، الأولى
رويت عن جابر رضياللهعنه وهو صحابي أدرك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وسمع حديثه
الصفحه ٥٤ : هذه الرواية وغيرها ، يستفاد
منها أنّ آل عقيل وآل جعفر وآل العبّاس ، هم من آل بيت النبيّ عليهمالسلام
الصفحه ٦١ : ؟ لأنّ هذا يترتب عليه أثر ، وإذا كان مسلماً ، وخرج
إلى بدر كارهاً بدليل وصيّة النبيّ
الصفحه ٩٠ :
السفينة مع نبيّنا
نوح عليهالسلام ، وفي قول النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما رأى امرأة
الصفحه ١٤٣ : النساء إلى قبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولاذت وشهقت عنده ، ثمّ التفتت إلى المهاجرين والأنصار قائلة
الصفحه ١٦٠ : .
وهذه الرواية من بدع بني العبّاس أرادوا
تأصيل دور أبيهم في الدفاع عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨١ : وفاته ، أمّا إذا سمع ورأى والتزم بذلك خلال فترة وجود النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم على قيد الحياة ، ثمّ
الصفحه ٢١٠ : عليّاً يقول : وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (إنّه لم يكن نبي إلّا أُعطي سبعة رفقاء نجباء وزرا
الصفحه ٢٢١ :
معبد عن بعض أهله عن
ابن عبّاس : « أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لأصحابه يوم بدر : (إنّي
الصفحه ٢٢٦ : أصبنا من ثمارها فاجتويناها وأصابنا بها وعك ، وكان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يتخبّر عن بدر ، فلمّا
الصفحه ٢٤٧ : وعليّاً وعمر ، فقال أبو بكر : يا نبي الله هؤلاء بنو العم
والعشيرة والإخوان ، فأنا أرى أن تأخذ منهم الفدا
الصفحه ٢٤٨ : (٢).
٢ ـ روي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كره أن يأخذ الفدية من الأسرى في معركة بدر ، حتّى رأى سعد بن