الصفحه ١٨٨ :
أمّا عن متن الرواية ، فنحن لم نعرف
المناسبة التي قال فيها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الحديث
الصفحه ٨٥ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وفشل ، ثمّ يعود ويخطب ابنتها ، فالمعروف أنّها ولدت قبيل وفاة رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : نفسه في دور المدافع عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وتنزيهه عمّا ألصق به من تهمة أنّه كان يميل إلى
الصفحه ٢٢٢ : على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتل الأسرى ـ كما سنوضّحه ـ ، وفي موقف سابق أراد أن يضرب عنق رجل لم
الصفحه ٢٤٦ : ، ولكنك عمداً تصدّ عنّي ، قال عليّ عليهالسلام : فلم أجبه بشيء وأتيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقلت
الصفحه ٢٥٦ : الموجب لذلك ؟!
أمّا رواية أنس فقد نصّت على أنّ الأموال
أتت في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس
الصفحه ٢٥٨ : عقيل فلم يؤسر في المعركة ، وهذا واضح من سياق كلام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : (أفد نفسك وابن أخيك
الصفحه ١٢١ :
نساء ، وينجب خمسة
أولاد ؟! وصفاته وحياته قبل أن يذهب إلى الكوفة ؟ وهل أنّه أدرك النبيّ
الصفحه ١٩٠ : وصلّى.
والسؤال الآخر : أين كان النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يصلّي ؟ أليس في الجامع ، إذن فالرجل
الصفحه ٢٢٩ : اثنين من المشركين ، ومحاولة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم معرفة عدد جيوش المشركين ، واستشفّ عددهم من
الصفحه ٢٥١ :
الأجدر بالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يستشير الله سبحانه وتعالى ، فاتّصاله مباشر معه
الصفحه ٣٢٥ : عسكره ، ولم أفقد والله رجلاً من المهاجرين والأنصار ، ولا والله ما رأيت في معسكر معاوية من أصحاب النبيّ
الصفحه ٦٣ : حديث للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مفاده (أنّه يحبّه لحبّ أبي طالب له) ، وقد تمّ الوقوف على هذه
الصفحه ٢٠٨ : ضحّوا في سبيل الدعوة ، بحيث جعل من رفقاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم الذين وهبهم الله له ، ومن ذلك
الصفحه ٢١٥ : ، وقد أسر مع المشركين في بدر ، وكان حمزة استشهد يوم أحد ، وإسلام سلمان كان بقباء حين قدوم النبيّ