الصفحه ٨ : المفقودات ، حيث ذكر البغدادي أنّ فقيه الإمامية عبد العزيز يحيى بن أحمد بن عيسى البصري المعروف بـ (الجلودي
الصفحه ١٧ :
، والفارق الزمني في الولادة بين كلّ أخ وآخر عشر سنوات (٣).
وذكر البلاذري رواية عن الهيثم بن عدي عن
الإمام
الصفحه ١٩ : غير
صحيحة ، وقد دحضت بالكامل ، بل لم تقف أمام النقد العلمي الصحيح (٧) ، والصحيح ما ذكره المسعودي من
الصفحه ٢٣ : فيه شيء ممّا ينقص
الرجال ؟! أم أنّه مأخوذ من المتابعة وشيعة الرجل أتباعه وبما أنّهم تابعوا الإمام
الصفحه ٢٥ : الراوندي ، ويروي عنه موسى بن طاووس (٥) عامي المذهب ، وله كتب كثيرة حسنة في السير ، وله كتاب مقتل الإمام
الصفحه ٣٢ : ، ولم يرضه محمّد بن عمرو وتركه (٤) ، فضلاً عن ذلك أنّ الحادثة وقعت في حياة الإمام عليّ عليهالسلام ومنشأ
الصفحه ٣٤ :
، والله لئن فعلت ليكونن وليكونن لأشياء عددها ، ومضى يجر ثوبه ، فقال الإمام
عليّ عليهالسلام للعبّاس : ما
الصفحه ٤٩ : من الإمام عليّ عليهالسلام ، وهذا ما أشار إليه الكوفي عن محمّد عن عبيد الله بن محمّد بن عائشة عن
الصفحه ٥١ : بصري أخباري صادق حسب تعبير الذهبي ،
وإمام وعلّامة ثقة ، صدّقه أبو حاتم في الحديث ، وكان عنده
عن حماد بن
الصفحه ٥٢ :
الانعطافة في السند ؟!
ثمّ لماذا عن أسماء بنت عميس وهي زوجة أمير
المؤمنين عليهالسلام من دون الإمام نفسه
الصفحه ٥٣ : أعمى ـ فأمره بالتنحي
، ثمّ قال : ألا فدونك ، فأهويت
_______________________
(١) الإمام عليّ
الصفحه ٥٤ : هم أولاد الإمام عليّ عليهالسلام وأولاد إخوته جعفر وعقيل ، وقيل : آل
العبّاس (٤).
وطبقاً لما ورد في
الصفحه ٥٥ : يطلب من أمير المؤمنين عليهالسلام أن يعطيه من أموال المسلمين ؟!
كما لا يجوز له أن يطلب من الإمام عليّ
الصفحه ٦٢ : في وظائف إدارية ؟ ألم يكونوا جديرين ؟ وهل يعقل أنّ
الإمام عليهالسلام يرى فقر أخيه ويسكت من دون أيّة
الصفحه ٦٣ : الخمس ، ولا يظن أنّ
الإمام عليهالسلام يبخل عليه في ذلك.
وتبقى مسألة طمع عقيل وحبّه للمال جديرة
بالذكر