الصفحه ١٤٨ : يضجون بالبكاء ، وخرجت زينب بنت عقيل ... كاشفة وجهها ناشرة شعرها تصيح وا إخوتاه ، وا أهلاه ، وا محمّداه
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : (وما العلّامة ؟) قالوا : عالم بأنساب العرب ووقائعها وأيّام الجاهلية
والشعر والعربية ، فقال
الصفحه ١٤٩ : منسوبة إلى زينب الصغرى بنت عقيل (٢). وقد نسبها بعضهم إلى امرأة من بنات عبد المطلب ، حيث خرجت ناشرة شعرها
الصفحه ١٥٨ : المبرد قوله : « كان الأصمعي أنشد للشعر والمعاني ، وكان أبو عبيدة كذلك ويفضّل على الأصمعي بعلم النسب
الصفحه ٢٩١ : عالماً بالشعر والنسب وكان فصيحاً ضريراً ، روى بعض الأغاليط عن هشام بن الكلبي ، منها قوله : خطبنا عتبة