الصفحه ٢٠٢ : في قلوبهم غلّ » (٢).
خامساً : روى ابن سعد روايات منسوبة لأمير المؤمنين عليهالسلام ، منها : أنّ ابن
الصفحه ١٨ : تنسحب على بقية الروايات.
فضلاً عن ذلك أنّ ابن الكلبي مطعون فيه ، حيث
قال عنه ابن حنبل بأنّه صاحب سمر
الصفحه ٢٥٨ :
تجمع الروايات على
أنّ أبا اليسر هو الذي أسره وابن أخيه نوفل ، فقد ثبت أسرهما في المعركة ، أمّا
الصفحه ٢٥ : العصر حتمت عليه أن يفعل هكذا ؛ لأنّه جالس المتوكّل ونادمه ، وله مدائح في المأمون العبّاسي ، وسوس آخر
الصفحه ١٠١ : في الثقات (٤) ، وقال العجلي لا بأس به (٥) ، وثّقه ابن معين ، وضعّفه أبو زرعه (٦) في الوقت الذي روى
الصفحه ٢٦٥ : أنكر حديثه (٤) ، وضعّفه ابن المديني (٥) ، وجعله ابن عيينه سيّئ الحفظ (٦) ، والطوسي كأنّه غير مقتنع في
الصفحه ٩٧ :
فضلاً عن ذلك أنّ الرواية ذكرته بأنّه أعمى
في أثناء سفره ، وبعضها ذكرت أنّ فترة بقائه يوم واحد
الصفحه ١٥٦ : (٤) الضمري السلمي ، ويقال : زياد بن سعد بن ضميرة حجازي ، ذكره ابن أبي حاتم في الجرح (٥) ، وأورد ابن حجر كثرة
الصفحه ٢١٣ :
فمن سمع منه في تلك
السنة فلا شيء (١) ، وحاول سبط ابن العجمي أن يحفظ مكانته مشيراً إلى تدليسه
الصفحه ٣٠٩ : ، فالرجل في عداد المجاهيل ، ولم يطرأ له ذكر ، سوى إشارة وردت عند ابن أبي الدنيا ت ٢٨١ هـ ذكره بقوله
الصفحه ٣٤٦ : : وردت عند عبد الرزاق عن ابن جريج
، قال : « أخبرني عبد الله بن يسار قال : كنت بالمدينة عند ابن عمر في
الصفحه ١٢٢ : استشهد وله من العمر ثماني
عشرة سنة ، بدليل وجود ابن له استشهد في الطف ! وهو أوّل هاشمي برز
للأعداء يوم
الصفحه ١٨٤ : قال لعمر ابن الخطاب : (إنّ غضبك عزّ ورضاك حكم) » (٢). وقد حاولنا أن نجد للقضية أصلاً في بقية المصادر
الصفحه ٧١ : الله بن سعد
بن أبي سرح (١) في نحو من أربعين شابّاً من أبناء الطلقاء فقلت لهم ـ وعرفت
المنكر ـ : أين
الصفحه ٩٩ :
أصحابه (١) ، وقد اتّهمه العسكري بالتصحيف (٢) ، ولم يوثقه النسائي (٣) ، وذكره العقيلي في الضعفا