الصفحه ٢٨٠ :
فاكتب إليّ يا بن أمّ
برأيك ... فوالله ما أحبّ أن أبقى في الدنيا بعدك فواقاً وأقسم بالأعزّ الأجلّ
الصفحه ٣٠١ : فاستحق الترك
(٦) ، وقيل عنه : شيخ (٧) ، وقيل : من المغالين في التشيّع (٨) ، وذكره ابن الجوزي في موضوعاته
الصفحه ٧٥ : وأنصارك خذلوك فاكتب إليّ يا بن أم برأيك ... فوالله ما أحبّ أن أبقى في
الدنيا بعدك فواقاً ، وأقسم بالأعزّ
الصفحه ١٣١ : نصل إلى نتيجة مقبولة وبقي الخلاف قائماً ، وهذا ما أشار إليه ابن
شهر آشوب عن الشيخ المفيد في معرض حديثه
الصفحه ١٨٦ : أنّ هذه التسمية كررت مرّتين في السند !
وقد أورد ابن حجر ثلاث تراجم لثلاث شخصيات
كلّ منهم سمّي إسحاق
الصفحه ٢٣٦ :
أسرى في يوم بدر ، وهو
الذي أسر عقيل بن أبي طالب يومئذٍ » (١).
الملاحظ على الرواية أنّها لم تسمّ
الصفحه ٢٠ :
نشأته وتربيته
أمّا عن نشأته وتربيته فقد نشأ وتربّى في
كنف أبيه أبي طالب ، وأمّه فاطمة
الصفحه ٥١ : ؛ لأنّه في روايته عن المجاهيل بعض المناكير (٣) ، قيل : إنّه يضع الحديث (٤) ، وأكّد ذلك ابن الجوزي ، فقد
الصفحه ١٨٧ : إسماعيل الطالقاني ، أبو يعقوب نزيل بغداد يعرف باليتيم ، روى عن جرير وابن عيينة وغيرهم ، فيه كلام ضعّفه
الصفحه ١٩٢ :
ابن أبي عامر ... الأشعري
، كنيته أبو الحسن ، من أهل قم نزل الري ، قوّاه النسائي ، لكن المنذري
الصفحه ١٣٧ : فولدت له عبد الله وفيه العقب من ولد عقيل ، والأخرى تزوّجت عبد الرحمن بن عقيل فولدت له سعيداً وعقيلاً
الصفحه ٢٣٢ : (٤) ، وثّقه ابن معين (٥) ، وقال : « كان أميّاً وحافظاً » (٦) ، توفّي سنة ١٥٩ أو ١٦٠ هـ (٧) ، وأشار إليه
الصفحه ٢٦٢ : الأزدي بلا حجّة (٨) ، وذكره ابن حبّان في الثقات (٩).
أمّا شريك بن عبد الله بن الحارث بن شريك بن
عبد
الصفحه ٩٣ :
زوجاته
اختلفت المصادر في وضع حدّ تقريبي لهنّ ، ولم
نستطع أن نقف على عددهن ، ولم نعرف
الصفحه ١٧٨ : ، ولم يسمع له
ذكر في الفتح وحنين وكأنّه كان مريضاً (١).
ـ أمّا ابن عساكر فقد وضع معركة مؤتة حدّاً