الصفحه ١٩٣ : ، وفي موضع آخر وثّقه
وقال : فيه خلاف (٣) ، وابن حجر فيه مقال (٤) وأنّه حافظ ضعيف ، لكن ابن معين حسّن
الصفحه ٣٨٠ : البحوث الإسلامية ، مشهد ـ ١٤٠٩ هـ.
١٦٦ ـ القول المسدد في الذبّ عن المسند
للإمام أحمد ، ابن حجر
الصفحه ١٣٢ : خطبها » (٢) ، في حين أنّ ابن الخشاب البغدادي جعل
ابنتين لأمير المؤمنين إحداهما زينب الصغرى والأخرى أم
الصفحه ٣٧٦ : الردّ على ابن زفيل ،
السبكي ، تقي الدين علي ، ت ٧٥٦ هـ ، مكتبة زهران ـ د ت.
١٢٦ ـ شرح الأخبار في فضائل
الصفحه ٣٧٤ : ـ ذوب النضار في شرح الثار ، ابن نما
الحلّي ، محمّد بن جعفر ت ٦٤٥ هـ ، تح فارس حسون ، ط ١ ، قم ـ ١٤١٦ هـ
الصفحه ٣٤ :
والثاني : ما رواه مالك من أنّ عقيلاً كان عنده تيس يطرقه الغنم ويأخذ عليه الأجر ، وقد نوقشت هذه
الصفحه ٣١٣ :
اجتمع مقدار ما جعل
بعضه في التمر وبعضه في السمن وخبز بعضه وصنع لعياله مريساً ، فلم تطب نفوسهم
الصفحه ٢١٤ :
في رجاله (١) ، وابن حبّان في الثقات (٢) ، وغير هذا لم نجد ما يدلّ على تجريحه.
وقد وجدنا الضعف
الصفحه ٣٢٠ : ذلك أنّ أبا عمرو نفسه مطعون فيه رغم توثيق ابن معين له (١) ، وقيل : لا بأس به ، لكنه لم يحفظ (٢) ، وهو
الصفحه ٢٠٤ : عليه سياق الآية (١).
تاسعاً : في رواية ثانية : ابن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عبّاس قال : « نزلت في
الصفحه ١٤٠ : وستة لعقيل
ويروى خمسة (٢).
أمّا ابن شهر آشوب فأشار إلى الاختلافات في
عدد الشهداء من أولاد
الصفحه ١٤٨ : عقيل تبكي قتلاها بالطف وأنشدت هذه الأبيات (٣). في حين نسبها ابن شهر آشوب إلى زينب بنت عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ : مكّة أيام عبد الله بن عمر مع سعيد بن جبير (٦) ، وذكره ابن مندة وقال : ليس بالقوي في سعيد بن جبير
الصفحه ٤٣ :
ولعلمه بالنسب كان أحد الذين دعاهم الخليفة
عمر بن الخطاب لتدوين الدواوين ، فقد روى ابن سعد عن
الصفحه ٢٠٦ :
نزلت فيه وحده ، أو
مع بقية المؤمنين ، ففي كلّ الأحوال إنّ الإمام عليّ عليهالسلام مخصوص بذلك