الصفحه ١٤٣ : عنهن مدفوع (٤)
ويبدو أنّ زينب هي أم النعمان وأم لقمان ، وربما حدث تصحيف في الاسم ، فهي الباكية
الصفحه ١٩٨ :
وخلاصة القول : نحن نعتقد بسلامة موقف الرجل
، ولم يكن له ذنب يؤاخذ عليه سوى أنّه ابن أبي طالب وأخو
الصفحه ٢٧٧ : الطوسي والكشي إشارة إلى الأب ـ يعني أبوه ـ والله
أعلم » (٤) ، وابن داود عن الشيخ الطوسي قال : « وعندي أنّ
الصفحه ٢٩٣ : ، وهو بعد ابن الفاروق ، قال : فمروان ؟ قال : أوه ، ذلك رجل لو أدرك أوائل قريش فأخذوا برأيه صلحت دنياهم
الصفحه ٣٦١ :
جدول رقم (٥)
يوضح زوجات أبناء عقيل
ابن عقيل
زوجته
١
ـ مسلم
الصفحه ٢٩٠ : سليم النظر !
أمّا عن سندها ، فهو مطعون فيه من قبل عبّاس بن هشام ، الذي نقل البلاذري الرواية عنه ، ولم
الصفحه ٢٠٠ :
أوّلاً : نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وأخيه عقيل وجعفر وعمّه حمزة وأبي ذر وعمار والمقداد
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو : (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ *
إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ) (١).
والمثير في الأمر أنّ
الصفحه ٣٥٥ :
قد يتساءل بعضهم من هذه الفتاة ؟ قيل : هي
أم مسلم بن عقيل ، علماً أنّ الشهيد مسلم كان في حرب صفين
الصفحه ٨ :
عن ذلك فتمرّدات
العشائر والاضطرابات التي سادت فيها ، والتقتيل بينها من دون رحمة ، ألحقت به أفدح
الصفحه ٩ : فيه إلى ما يقارب خمسمائة من مشاهير النسّابين من عقيل بن أبي طالب إلى لحظة تأليفه الكتاب (١) ، ولم
الصفحه ٣١٢ : لقليل في جنب ما تركت من عليّ عليهالسلام ، وانصرف إلى عليّ عليهالسلام (١).
الملاحظ على الرواية
الصفحه ١٠ : الخاتمة فقد تناولت أهمّ النتائج التي
توصل إليها الباحث ، وهي مسطورة في نهاية الدراسة ، وكانت نتائج جديدة
الصفحه ١٦٠ : فلماذا لم يُحاصر أبو لهب وغيره ؟ وإذا دخل كفّار بني هاشم في الشعب هذا معناه العداء لهم بسبب خلافات أُخَر
الصفحه ٣٥٤ : : تسعة ، كما أوضحناه في محلّه ، إلّا إذا سلّمنا بمقتل محمّد بن عقيل فسيكون تعدادهم تسعة ، وهذا ما يتناغم