الصفحه ١٠٩ : جابر رضياللهعنه ، فيستحبّ أن يقال لكلّ واحد من الزوجين : بارك الله لكلّ واحد منكما في صاحبه وجمع
الصفحه ١٢٩ : الصيداوي أو الصدائي. أمّه أم
ولد. قتله في رواية الأصفهاني عثمان ابن خالد الجهني ورجل من همدان » (٤).
أمّا
الصفحه ١٦٢ : ... » (١).
وخلاصة كلّ ما تقدّم ، أنّ اختيار الشعب تمّ
بإرادة الداخلين فيه ، واتّخذوه ملجأ لحماية الرسول
الصفحه ١٧٦ :
وخير دليل على ذلك قضية إسلامه ، فبعد أن
عرضنا شيئاً منها ، نلحظ الاختلاف في سنة إسلامه ، فهناك
الصفحه ٢٨٢ : ، فقد قطعوا رحمي وسلبوني سلطان ابن أمّي ، وأمّا ما سألت عنه من رأيي في القتال فإنّ رأيي في قتال المحلّين
الصفحه ٢٨٥ : ؟ وهذا ما أشار إليه ابن أبي الحديد بقوله : « ... واختلف الناس
في عقيل هل التحق بمعاوية وأمير المؤمنين حيّ
الصفحه ٢٩٤ :
ويظهر من رواية أخرى أكثر صحّة وردت عند ابن
عساكر ، تفيد أنّ معاوية سأل رجل من أهل المدينة من قريش
الصفحه ٢٩٦ :
والرواية لم ترد في بقية المصادر ، وإسنادها
غير تام ، فقد انقطع سندها في الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٩٧ : .
ثمّ قال : أخبرني عن العسكرين اللذين مررت
بهما عسكري وعسكر عليّ ؟ قال : في الجماعة أخبرك أو في الوحدة
الصفحه ٣٥٢ : ذكرناهن ، أيّ أثر في حياة عقيل ، فالثابت من زوجاته ، أم البنين بنت الثغر بن كعب بن عامر ، وأم الثغر أسما
الصفحه ٥٧ :
يختبره ـ فردّ عليه
بقوله : أتأمرني أن أكسر صناديق قوم قد توكّلوا على الله وجعلوا فيها أموالهم
الصفحه ١٢٣ : .
وقد بحثت عن الرواية ولم
أجدها في بقيّة المصادر.
(٣) ابن شهر آشوب :
مناقب آل أبي طالب ٣ / ٢٥٤.
الصفحه ١٧١ : من الورث أم لا ؟ فربما كان الورث كلّه لفاطمة ؛ لأنّها كانت تقيم مع ابنها عقيل في بيت واحد فترك لها
الصفحه ١٨٩ : استند في ذلك ؟ وأنّ الله نهى عن ذلك بقوله : (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) (٢) ، وبما أنّ الله نهى من أن
الصفحه ٢٧٠ :
الناس حديثه (١).
وعلّق الطبراني على هذا الحديث بقوله : « إنّ
هذا الحديث لم يروه عن ابن عقيل