الصفحه ١٨٩ : كيف عرف المسلم بأنّ هناك من ينكر على المنافق ؟ وفعلاً جاء عمر بن الخطاب وأنكر عليه فعلته ، عندما مرّ
الصفحه ٣٠٨ :
عند معاينة الرواية يتّضح ، أنّ ذهاب عقيل
إلى معاوية كان بسبب الفاقة والعوز ، ونستطيع على ضوء ما
الصفحه ٧٦ : كلّه بعد الموت
إلّا لمن كان محقّاً.
وأمّا ما عرضت عليّ من مسيرك اليّ ببنيك
وبني أبيك فلا حاجة لي في
الصفحه ٢٢٩ : خلال ما ينحرون يومياً ، وقد دلّت هذه الحادثة على المقدرة العسكرية العالية للنبيّ
الصفحه ٢٨١ : ، وما الخير كلّه بعد الموت إلّا لمن كان محقّاً.
وأمّا ما عرضت عليّ من مسيرك إليّ ببنيك
وبني أبيك فلا
الصفحه ٢٨٠ : إلى من ليس مثلي في قرابتي من الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وسابقتي في الإسلام ، إلّا أن يدّعى مدّع ما
الصفحه ٧٥ :
الاختلاف ، منها
بدلاً (من أبناء الطلقاء) ذكر (أبناء الشائنين) ، وأضاف على قصّة إغارة الضحاك قوله
الصفحه ١٤٨ : مرّة إلى الإمام
_______________________
(١) ينابيع المودّة ٣
/ ٤٧.
(٢) مراجع من العلماء
: مجموعة
الصفحه ٣١٥ : أجمعين ، ثمّ نزل فقال له معاوية : لم تبين يا أبا يزيد على من اللعنة ؟ قال : والله
لا أزيد على هذا حرفاً
الصفحه ٣٢٦ : كنهار النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله ليس فيهم ، ومررت على عسكرك فإذا أوّل من استقبلني
الصفحه ١٠٨ :
النظر عن سنده ، ففي المتن ما يدلّ على ذلك ، وذلك لأنّه غير متفق عليه
، مرّة الحديث مع السيّدة خديجة
الصفحه ١٣٤ : الصغرى بنت أمير
المؤمنين عليهالسلام ، عبد الله من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام (٣).
وعلى هذا اعتراض
الصفحه ١٩٤ : » (١).
وعلى هذه الرواية بعض علامات الاستفهام !
منها يتعلّق بالسند ، ومنها بالمتن.
وفيما يخصّ المتن ، وهو
الصفحه ٣٩ : (٢).
وروي أنّ الخليفة عمر بن الخطاب مرّ على
عقيل ومخرمة وعبد الله بن السائب بن أبي حبيش (٣) وهم يتذاكرون
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في دم مسلم لمجرد أنّه تفوّه بكلام ؟ وقد تكرر هذا الموقف من عمر في أكثر من مرّة ! خاصّة عندما أشار