الصفحه ٨١ : الأمة ... فإياك أن تفسد بين الناس ، وأمسك عن هذا القول قبل
أن يظهر منك قول لا تستطيع ردّه ... ثمّ قام
الصفحه ١١٩ : والمخاتلة بطريقة ايقاع الفرقة
بين الهاشميين ، واغراء بعضهم على بعض ، وليس ذلك ببدع منه فقد كان ـ على حدّ قول
الصفحه ١٣٤ :
أسرار البلاغة والفصاحة ما ضمّ المعنى الخطير الكثير في القول اليسير ـ أنّه لو
كان حَكَماً لأفشل كلّ خطط
الصفحه ١٤٣ : بين أتياس
أبلغ لديك عليّاً غير عائبه
قول امرئ لا يرى بالحق من بأس
الصفحه ١٨٥ : تصدق أحياناً كثيرة ، وقد تنقص
قائلها الحيطة في القول فتتخلف عن الصدق حيناً ما ، كما أحسب أنّ القارئ
الصفحه ١٩٤ : نزولها وأنّها في بني
أمية خاصة ، وهي قوله تعالى : ( وَمَا جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاّ
الصفحه ٢٠٩ : المبالغة ، ولمّا قرأ
على المأمومين قوله تعالى : ( وَقُومُوا لِلَّهِ
قَانِتِينَ )
(١) أراد ـ
والله أعلم
الصفحه ٢٢٩ :
البغي؟
فقال : اللّهمّ نعم قد خصمتم عليّاً
بهذا وقولكم الحقّ (؟).
ثمّ قالوا : أمّا ما ذكرت من قول
الصفحه ٢٤٢ : أهون من أن أشرك في دم مؤمن فاكفف عن القوم » ، والإمام علم بذلك من قبل قول
ابن عباس في أهل النهروان ولم
الصفحه ٢٩٢ :
الأوّل نجد قوله (عليه
السلام) : (ومرقت أخرى) والمارقة هم الخوارج الذين قتلهم بالنهروان.
وفي النص
الصفحه ٣٦٠ : : رواه الطبراني وفيه جماعة
لم أعرفهم » (١).
أقول : لقد كفانا قول الهيثمي مؤنة الرد
والمناقشة في هذا
الصفحه ١٨ : : استعمله عليّ على المدينة » (٣).
وأحسب أنّ قول خليفة هو الأصح لأنّا
وجدنا في نهج البلاغة كتابين ذكرهما
الصفحه ١٩ : الراضي بالله العباسي ، بيّن فيه سبب
إحسان المأمون إلى العلوية وهو قوله :
ألام على شكر
الوصِيّ
الصفحه ٢١ : الطلقاء بمفهومه
العام كما فسّره ابن أبي الحديد في شرح النهج في شرح قول الإمام (عليه السلام) في
كتابه إلى
الصفحه ٢٢ : البصرة هي ولاية كلّ العراق؟
ثمّ في قول مالك : « فلماذا قتلنا الشيخ
بالأمس » هل أن مالكاً كان من قتلة