الصفحه ٣١٣ : الصحابة له بابقائهم حتى تهدأ الحالة وتستقر الأمور ممّا
حدا بالاستاذ نيكلسون إلى القول بأنّه كان ينقصه حزم
الصفحه ١١٨ : والمنصور والمهدي والأمين والمؤتمن وأمير العصب ، أفتراني
استعجل الوقت أو أنتظر قول رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٩٧ : أو لسانك والكلم الأصيل
كأرغب الكلم
ثمّ عصّب فضلات درعه في حجزته ، ودفع
فرسه إلى غلام له أسود يقال
الصفحه ١٣ :
مواجهة صعوبات في
الاستقرار السياسي خاصة ، مضافاً إلى النوازع العصبية الداخلية كالنفرة بين
المضرية
الصفحه ٢٧٠ : جميعاً ، فهو يشتري
الأسرى ويعتقهم لا يبتغي ثواب الله ، ولا يبتغي حسن الأحدوثة ، وإنّما يستجيب
للعصبية
الصفحه ٥٦ :
نقرأ في ترجمته قول
ابن معين فيه : « من خيار المسلمين لا يطعن في حديثه » (١) ، وقول الجريري فيه
الصفحه ١٩٣ : عَلَى اللَّهِ ورسوله ، ومن آذى الله ورسوله إلى غير ذلك
، وحسبنا الآيات التالية : قول الله تعالى
الصفحه ٦٣ : (صلّى الله عليه وآله وسلّم) : إن حاوَلَ بهن إلاّ عن
دين الله ، قوله : ( إِنِّي سَقِيمٌ ) (١)
وقوله
الصفحه ٧٧ : ذلك القول بشيء ، ممّا دل على رضاه به. وهذا التحديد على ما فيه
أحسبه أقرب إلى الواقع إذا ما جعلناه ستة
الصفحه ١١٣ :
قولاً له قول مَن يرضى بحظوته
لا تنس حظّك إن الخاسر الناسي
الصفحه ٢٢٢ : يقول
: كانت الوقعة بين عليّ وأهل النهر سنة ثمان وثلاثين ، وهذا القول عليه أكثر أهل
السير » (٤).
بينما
الصفحه ٢٣٠ : قوله جلّ
وعلا : ـ إِنَّ
اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ـ وإلى قوله
: ـ لا
يَعْلَمُونَ )
(٢) (؟) فجاءت
برا
الصفحه ٢٣٢ :
( إِنْ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ ـ إلى قوله ـ لا يَعْلَمُونَ ) (١)
وما جعل الله (عزّ وجلّ) الحكم
الصفحه ٢٣٨ : قوله تعالى في سورة براءة فقال : (وإلى قوله لا تعملون) ولدى مراجعة الآية
الكريمة كانت قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : أكثر علماً وأعظم جفنة » (٣).
وقول مجاهد : « كان ابن عباس أمدّهم
قامة ، وأعظمهم جفنة ، وأوسعهم علماً