الصفحه ٢٩٤ : بسبعة دراهم. فقال
: لو كان لي في بيت مال المسلمين ثمن سواك أراك ما بعته ، فباعه واشترى قميصاً
بأربعة
الصفحه ٨٢ : الشام وأنا بالمدينة ، فأبيت ذلك عليه ، ولم يكن الله ليراني اتخذ
المضلين عضدا ، فإن بايعك الرجل ، وإلاّ
الصفحه ١٠٦ : » (١).
____________
(١) وقعة صفين /
٣٣٤.
ولقد اختلف الرواة في قاتل
عبيد الله بن عمر فقالوا من همدان وقالوا من حضرموت وقالوا
الصفحه ٣٢٩ : عاد ثانية لتأديب معاوية تنفيذاً لما كان عازماً عليه ،
وانتصر على جند الشام في معركة السيف كما كان
الصفحه ١١٦ : رك الله في مصر لقد جلبت
شراً وحظك منها حسوة الكأس
يا عمرو إنك عارٍ من
الصفحه ١٠٢ :
واعلموا والله الّذي ملك الملك وحده
فبان به وكان أهله ، لقد قاتل عليّ بن أبي طالب مع رسول الله
الصفحه ١٨٦ : من ورائه ـ يريد بذلك الاشعث بن
قيس والله اعلم ـ وكنت فيما أمرت به كما قال أخو بني خثعم
الصفحه ٨١ : لنخرجنّك من الشام أو لنقتلنّك. قال معاوية : ما كنت
لأخالف عليكم ، وما أنا إلاّ رجل من أهل الشام. قال : فردّ
الصفحه ٢٨٦ :
ثانياً
: الصنو :
لقد تيقظت في نفس الإمام ذكريات مريرة ،
فصار يستعرض صفحات من تاريخه البعيد
الصفحه ١٢١ : ، كما أنّ عثمان خير منك (وأمّا ذكرك الحرب) فقد بقي لك منا
يوم ينسيك ما (كان) قبله ، وتخاف ما (يكون) بعده
الصفحه ١٥٤ : فلا حكم لهما » (١).
لقد صدقت نبوءة النبيّ (صلّى الله عليه
وآله وسلّم) حين قال للإمام يوم صلح
الصفحه ٢٤٨ : استُشهد ، فعند الله نحتسبه ولداً ناصحاً
، وعاملاً كادحاً ، وسيفاً قاطعاً ، وركناً دافعاً. وقد كنتُ حثثت
الصفحه ٢٢٦ :
لقد صدق الله مولانا العليّ العظيم حيث
يقول في سورة البقرة :
( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ
الصفحه ٦٩ : ،
وإن لم يجدوا وكان الوالي له أذن عن الفحشاء صمّاء مثل ابن عباس ، فليس أبور من
سلعتهم ، إذ لا نَفَاق
الصفحه ٢٨٥ :
الآخرين ، ولا بقي
في نفسه أحد لم يذكره إلاّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم). قال مصدق :
وكان