الصفحه ٣٥ : في النص
على أمور مهمة تتعلق بتصحيح التلاوة وتجويد القراءة لا بد للقارئ من الوقوف عليها
: منها أن
الصفحه ٣٧ : (٢) الطاء والتاء
وكان لا بد من الإدغام وكانت الطاء أقوى من التاء لما فيها من صفات القوة أدغمت
وبقي من صفتها
الصفحه ٣٩ :
لا بد أن تعرف
وقفا وابتدأ
__________________
(١) سورة طه الآية
«١١٤» وفي غيرها كذلك
الصفحه ٦١ : والإدغام ولا بد من الغنة
فيلفظ به كما يلفظ بقوله « من بعد
» و
« أنبئهم
» حالة القلب ؛ وبعضهم عبر
عن ذلك
الصفحه ٧٤ : ء
» وهذا مما أهمله الشاطبي رحمهالله ولا بد من استثنائه ، وكذلك استثناء ما وقع الهمز فيه بعد ساكن صحيح في
الصفحه ١٨٣ : قم أقم مثل إن أكرمتني
أكرمتك فلا بد من التغاير ، ولو قدرت في هذه المواضع إن يكن يكن لم يصح ، فاعتمد
الصفحه ٢٣١ : لأجل ذكر ابن عامر فإنه لا بد من ذكر التخفيف له
ولو ذكر وحده لفهم للباقين التشديد ، وليس كذلك قوله
الصفحه ٢٤٥ : وإسكانها مع فتح ضم الميم يعقوب ،
وإنما قيده لأن الوزن يقوم بالضم فلا بد من بيانه ، والباقون بضم الميم
الصفحه ٣١٧ : )
(عـ)ـن (صـ)ـفّ خلف يخربون الثّقل (حـ)ـم
__________________
(١) أي بدون رسم هو
فتصبح « إن
الصفحه ١٠٢ : ) والحكم فيهما الإدغام : أي بعد إبدال الهمز من جنس ما قبله ثم تدغم الأول في
الثاني قوله : (والبعض
إلخ) أي
الصفحه ١٣٨ : كما سيأتي بيانه كان حكم
الوقف حكم الوصل ، لأنه تعلق ببعض الحركة فترقق المكسورة للجميع نحو
« الكبر
الصفحه ٣٨ : سيأتي
في بابها.
والحكم الثالث
الإظهار كما سيأتي عند باقي الحروف في البيت الآتي.
أظهرنها عند
الصفحه ٨٤ :
والفصل من نحوء
آمنتم خطل
يعني هذا الحكم في
قوله تعالى « ما جئتم به السحر
» في يونس يريد الإبدال
الصفحه ١١٣ :
أخفى (ثـ)ـمن
هذا الحكم الأول
وهو الإظهار ، يعني أن النون الساكنة والتنوين المذكورين في الباب
الصفحه ١١٤ :
وادغم بلا غنّة
في لام ورا
وهي لغير (صحبة)أيضا
ترى
وهذا هو الحكم