الصفحه ٢٠٢ :
بين في هذا حكم
حرف المد إذا وقع قبل التاء المشددة مما ذكره فأمر بالمد في ذلك ؛ فمثاله في الصلة
(عنه
الصفحه ٥٣ : : حرروا : أي قوموا وأتقنوا ، وذلك أن الأصل في
التقاء الساكنين الكسر ، وفيه أيضا إجراؤها في الإتباع على ما
الصفحه ٥٥ : انظر
هذا مانع الإدغام الكبير
الذي شرطه التقاء الحرفين خطا ، وسببه أن يكونا مثلين أو
الصفحه ١٤٣ : الحركة العارضة إما بالتقاء الساكنين نحو
« قم الليل ، ولقد استهزئ
» أو بالنقل نحو
« من إستبرق ، وقل أوحى
الصفحه ١٩١ : عاصم وحمزة على ما هو الأصل في
التقاء الساكنين ، ووافقهما أبو عمرو ويعقوب في غير أو نحو (أو ادعوا ، أو
الصفحه ٢٠٥ :
تقيّة قل في
تقاة (ظـ(ـلل
يعني قوله تعالى
« ويقاتلون
الذين يأمرون بالقسط من الناس
» احتراز عن
الصفحه ٢٠٦ : من مصادر اتقي يتقي تقى وتقوى وتقاة وتقية.
كفّلها الثّقل (كـ)ـفى
واسكن وضم
سكون
الصفحه ١٠٣ : أفلح
» أو ما في حكمه نحو
« فاسعوا إلى ، وابني آدم
» ، أو يكون غير ذلك ، فإن
كان صحيحا أو ما في معناه
الصفحه ٧٦ : حكم الضعيف.
والمدّ أولى إن
تغيّر السّبب
وبقي الأثر أو
فاقصر أحب
وهذا
الصفحه ١٠١ : كسرة
« قرئ
» وقبله ضمة
« اللؤلؤ
» وهذا حكم الهمز الساكن في
قسميه قوله : (وإن يحرك) أي وإن كان الهمز
الصفحه ١٦٧ : )
أي بما تعطفه كما مثلنا به وبيناه قوله : (مستوعبا) أي الأوجه كلها من غير إخلال
قوله : (مرتبا) أي لا بد
الصفحه ١٧ : بها عند أمن اللبس كقوله :
مالك نل ظلا روى السراط مع البيت ؛ وأما عند اللبس فلا بد من الإتيان بها نحو
الصفحه ١٦٣ : عنه ولم تصح روايته ، وتصحيح ما تقدم قوله : (والأصبهاني الخ) تنبيه على شيء لا بد منه ، وذلك أنه ذكر
الصفحه ١٨ : والأصبهاني في
الأصول كثير فلا بد من إفراده لئلا يقع التركيب ، فإن اتفق الأزرق والأصبهاني في
حرف سمى ورش باسمه
الصفحه ٢٧ :
، وقوله لديها : أي عندها ، يريد قارئها وحافظها والراغب فيها ، وهذه التي قدمها
لا بد من معرفتها لطالب هذا