الصفحه ٦٧ : الثاني للدليل الاول لغرض شرحه وتفسيره ، وهذا معناه وجود
قرينة على انّ المتكلّم ناظر لكلامه الأوّل وقاصد
الصفحه ٥٥٨ : الصياغة على الحكومة حيث ذكرنا في بحث الحكومة انّها بمعنى النظر في
الدليل المحكوم لغرض شرحه وتفسيره ، وانّ
الصفحه ٦٥ : إمّا أن يكون ثابتا واقعا فخبر الثقة
عندئذ سوف لن يكون له سوى دور الوسطيّة في الإثبات والإحراز للواقع
الصفحه ٣٤ : « انّ الشيء ما لم يجب لا يوجد » ، ولهذا وقعوا في مشكلة عويصة جدا ،
وهي كيفيّة تفسير معنى الاختيار في
الصفحه ٦٠ :
النوعيّة يكون
بملاك انّ المتكلّم يجري في محاوراته وخطاباته على وفق ما تقتضيه الضوابط العرفيّة
الصفحه ٤٧٨ : الذاتيّة في فهم
النصّ ، وقد أثبت الإماميّة عدم حجيّة التفسير بالرأي.
هذا ما يمكن بيانه
في المقام ولعلّنا
الصفحه ٣٣٧ : المرادة في التعريف لا بدّ وان يكون لها دور المساهمة في الكشف عن الحكم
الشرعي ، ومن هنا عبّر عنها بالممهّدة
الصفحه ٤٢٢ :
وأمّا الكلّي
الطبيعي والذي هو الماهيّة المهملة فلا يعتبر فيه أكثر من القابليّة للصدق على
أفراده
الصفحه ٨٤ : الشهيد
الثاني رحمهالله في كتابه الرعاية في علم الدراية ، ونسب ابن الشهيد الثاني
رحمهما الله لوالده القول
الصفحه ١٣٤ : المدركات الواقعة في رتبة الكتاب والسنة
الشريفين والتي لها نفس الدور الثابت لهما ، أي دور الدليليّة
الصفحه ٦٢٤ :
تمّ الشروع ـ بتوفيق الله تعالى ـ في تأليف هذا الكتاب في الخامس والعشرين من ذي
الحجة سنة ١٤٢٠ ه وقد
الصفحه ٦٨ :
الغرض من ذلك نفي
الحكم عما هو خارج عن حدود الدائرة المضيّقة بواسطة الدليل الحاكم في النحو الاوّل
الصفحه ١٧٨ :
فيه يقع عمّا هو
حكم مقدمة الحرام ، وهل انّ ثبوت الحرمة لذي المقدّمة يترشّح عنه حرمة للمقدّمة أو
لا
الصفحه ٨١ : الخبر الثاني ثبتت له حجيّة ثانية ، وهذه الحجيّة الثانية أحرزت الخبر
الثالث وهكذا ، فليس في البين حجيّة
الصفحه ٤٨٨ :
وقد يكون المنشأ
هو الإشارة والكتابة ، وقد يكون المنشأ هو الملازمات العقليّة أو العاديّة أو