الصفحه ٣٦١ : الاصطلاح غير
مستعمل في اصول الإماميّة ، وما هو مستعمل عندهم هو المقدّمة ، فتارة تكون مقدّمة
للحرام واخرى
الصفحه ٣٨٠ : والمناسبات العرفيّة وفعل الإمام وتقريره والسير العقلائيّة والمتشرّعيّة
كلّها قرائن لبيّة إذا أضيفت لخطاب شرعي
الصفحه ٥٠٢ : موضوع آخر.
ومثاله : ما لو
سأل رجل الإمام عليهالسلام عن جواز احراق كتاب زيد المشتمل على اسما
الصفحه ٥٧٠ : هذا النهي موجبا لفساد ذلك الفعل أو لا؟
مثلا : صوم يوم
العيد أو الصلاة في وقت الفريضة أو زيارة الامام
الصفحه ٨٠ :
واحدة ـ كأن كان المتلقي للخبر قد تلقّاه عمّن يروي عن الإمام عليهالسلام مباشرة ـ فهذا الفرض غير مشمول
الصفحه ٨٢ : للإمام عليهالسلام وهو في مثالنا « ابراهيم بن
الصفحه ٨٣ :
هاشم » فإنّ مضمون
خبر ابراهيم بن هاشم هو انّ ابن أبي عمير أخبر عن الإمام عليهالسلام ، وهذا الخبر
الصفحه ٨٩ : من لدن المخبر عن الامام عليهالسلام مباشرة الى ان وصلت الينا ، وبعضهم ذكر انّ الخبر المستفيض
هو ما
الصفحه ٩١ : كان مخالفا أو منتميا لاحدى الفرق المنسوبة للشيعة الاماميّة ، كالفطحيّة
والواقفة.
* * *
٣٢٧ ـ الخبر
الصفحه ١١٩ : أو تقريره ، وبيان ذلك :
إنّ المعصوم عليهالسلام قد يشاهد أمامه موقفا عمليّا خاصّا أو عامّا فيصرّح
الصفحه ١٢٦ : الإمام عليهالسلام : « ألا أحكي لكم وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم » ، ثمّ أخذ في بيان الوضو
الصفحه ١٥٧ : للأربعة وهو
مناط الاستغناء عن العلّة.
هذا حاصل ما أفاده
السيّد الإمام رحمهالله في بيان المراد من
الصفحه ١٧٧ : للوقوع في الحرام أو المفضية للوقوع
في المفاسد.
وهذا الاصطلاح غير
مستعمل في اصول الإماميّة ـ والمستعمل
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام للسيرة ، نعم لو لم يكن لبيان الامام عليهالسلام المناسب للإمضاء دلالة على وجود السيرة فإنّ معاصرة
الصفحه ٢٣٧ : للجاهل
الظاهر انّه لم
يختلف أحد من الإماميّة « أعزّهم الله تعالى » في انّ أحكام الله تعالى شاملة
للعالم