الصفحه ٨ : لا حال
النطق بالجري والاسناد.
والمتعيّن من
الاحتمالين ـ كما ذهب لذلك صاحب الكفاية رحمهالله وغيره
الصفحه ٤٢ : الشرعيّة دون
المعاني اللغويّة.
وكيف كان فقد
استدلّ صاحب الكفاية رحمهالله على ثبوت الحقيقة الشرعيّة
الصفحه ٥٤ : . وهناك مبنى آخر تبنّاه صاحب الكفاية رحمهالله.
ونكتفي في المقام
بتصوير المباني الأربعة :
المبنى
الصفحه ٥٧ : : وهو التفصيل
الذي ذكره صاحب الكفاية رحمهالله ، وحاصله : انّ الأحكام الوضعيّة على ثلاثة أقسام :
القسم
الصفحه ٥٨ :
الخوئي رحمهالله عن دعوى صاحب الكفاية رحمهالله بأنّه خلط بين الجعل والمجعول ، وانّ مثل سببيّة الدلوك
الصفحه ٦٢ : الكفاية رحمهالله في معنى الحكومة.
المعنى
الثاني : وهو الذي
تبنّاه السيّد الخوئي رحمهالله ، وحاصله
الصفحه ١٤٨ : التخيير الشرعي.
الثالث : انّ الأصل الجاري هو الإباحة الشرعيّة والتخيير العقلي ،
وهو مختار صاحب الكفاية
الصفحه ٢١٨ : ـ الشرطية والسببيّة والمانعيّة
ذكر الشيخ صاحب
الكفاية رحمهالله انّ الشرطية والسببيّة والمانعيّة الراجعة
الصفحه ٢١٩ : واقعيّة غير قابلة للجعل والاعتبار فلا تكون من سنخ
الأحكام الوضعيّة إلاّ انّ دعوى صاحب الكفاية رحمهالله لا
الصفحه ٢٤٨ : فإنّه يكون فاسدا ، هذا ما أفاده المحقّق النائيني والسيّد
الخوئي رحمهما الله.
إلاّ انّ صاحب
الكفاية
الصفحه ٢٧٣ : مصداقا أو انّهما متباينان مفهوما ومصداقا؟
ذهب صاحب الكفاية رحمهالله إلى الأول ، أي انّ الطلب والإرادة
الصفحه ٢٨٧ : ، فهل هو الظهور الاقتضائي أو هو
الظهور الفعلي ، فبناء على كفاية الظهور الاقتضائي يكون الأثر مترتبا على
الصفحه ٢٨٨ : .
والمعروف بين
الأعلام هو المبنى الأول والذي هو كفاية الظهور الاقتضائي ، أي بقطع النظر عن حصول
الظنّ بمخالفة
الصفحه ٣١١ : الذي تبنّاه صاحب الكفاية رحمهالله تبعا للحكيم السبزواري رحمهالله.
وقبل إيضاح المراد
من هذا الاتّجاه
الصفحه ٣١٢ : صاحب الكفاية رحمهالله من انّ العرض الذاتي هو المحمول الذي يعرض على الذات بلا
واسطة في العروض انّ